- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العباسي
أما تريني ناحل الجسم
أَما تَرَيني ناحِلَ الجِسمِ أَصيرُ مِن هَمٍّ إِلى هَمِّ أُنقَلُ مِن ثوبٍ إِلى دونِهِ
لي إلى الريح حاجة لو قضتها
لي إِلى الريحِ حاجَةٌ لَو قَضَتها كُنتُ لِلريحِ ما حَييتُ غُلاما حَجَبوها عَنِ الريحِ لِأَنّي
نجل العيون قواصد النبل
نُجلُ العُيونِ قَواصِدُ النَبلِ قَتَلنَنا بِعُيونِها النُجلِ كَحَلَ الجَمالُ جُفونَ أَعيُنِها
- Advertisement -
لما رأيت البدر في
لَمّا رَأَيتُ البَدرَ في أُفُق السَماءِ قَد اِستَقَلّا وَرَأَيتُ قَرنَ الشَمسِ في
ظبية كالهلال لو تلحظ الصخر
ظَبيَةٌ كَالهِلالِ لَو تَلحَظُ الصخ رَ بِطرفٍ لغادرته هشيما وَإِذا ما تَبَسَّمَت خِلتَ ما يَب
رأيتك لا تختار إلا تباعدي
رَأَيتُكَ لا تَختارُ إِلّا تَباعُدي فَباعَدتُ نَفسي لَاِتِّباعِ هَواكا فَبُعدُكَ يُؤذيني وَقُربي لَكُم أَذىً
جعلت عنان ودي في يديكا
جَعَلتُ عِنانَ وُدّي في يَدَيكا فَلَم أَرَ ذاكَ يُنفَعُني لَدَيكا وَقَد وَاللَهِ ضِقتُ فَلَيتَ رَبّي
- Advertisement -
زعموا أن من تشاغل بالذات
زَعَموا أَنَّ مَن تَشاغَلَ بِال ذاتِ عَمَّن يُحِبُّهُ يَتَسَلّى كَذَبوا وَالَّذي تُساقُ لَهُ البُ
لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم
لَمّا أَناخوا قُبَيلَ الصُبحِ عيسَهُم وَثَوَّروها فَثارَت بِالهَوى الإِبِلُ وَأَبرَزَت مِن خِلالِ السَجفِ ناظِرَها