- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر العباسي
مدمن التخفيف موصول
مُدمِنُ التَخفيفِ مَوصولُ وَمُطيلُ اللَبثِ مَملولُ لَيسَ لي خِلٌّ فَيُعطِفُني
نشرت غدائر شعرها لتظلني
نَشَرَت غَدائِرَ شَعرِها لِتُظِلَّني خَوفَ العُيونِ مِنَ الوُشاةِ الرُمَّقِ فَكَأَنَّهُ وَكَأَنَّها وَكَأَنَّني
وما في الأرض أشقى من محب
وَما في الأَرضِ أَشقى مِن مُحِبٍّ وَإِن وَجَدَ الهَوى عَذبَ المَذاقِ تَراهُ باكِياً في كُلِّ حينٍ
- Advertisement -
عدمت جهالتي وفقدت حمقي
عَدِمتُ جَهالَتي وَفَقَدتُ حُمقي لَقَد أَخطَأتُ وَجهَ طَريقِ عِشقي كَذَبتُ عَلى لِساني في مُزاحٍ
معذب القلب بالفراق
مُعَذَّبُ القَلبِ بِالفِراقِ قَد بَلَغَت نَفسُهُ التَراقي وَذابَ شَوقاً إِلى غَزالٍ
دعتني إلى وصلها جهرة
دَعَتني إِلى وَصلِها جَهرَةً وَلَم تَدرِ أَنّي لَها أَعشقُ فَقُمتُ وَلِلسَقمِ في مَفرِقي
أقفر مغنى الديار بالنجف
أَقفَرَ مَغنى الدِيارِ بِالنَجِفِ وَحُلتُ عَمّا عَهِدتُ مِن لَطَفِ طَوَيتُ عَنها الرِضا مُذَمَّمَةً
- Advertisement -
بالذي أنبت في خديك
بِالَّذي أَنبَتَ في خَدَّ يكَ وَرداً لَيسَ يُقطَفُ لا تَميلَنَّ فَإِنّي
ليت شعري أي قوم أجدبوا
لَيتَ شِعري أَيُّ قَومٍ أَجدَبوا فَأُغيثوا بِكَ مِن طولِ العَجَف نَظَرَ الرَحمَنُ بِالصُنعِ لَهُم