تصفح التصنيف
العصر الاموي
إذا جعل المرء الذي كان حازما
إِذا جُعِلَ المَرءُ الَّذي كانَ حازِماً يُحَلُّ بِهِ حَلَّ الحُوارِ وَيُحمَلُ فَلَيسَ لَهُ في العيشَ خَيرٌ يُريدُهُ
وخوان مستعمل أدجنته
وَخَوان مُستَعمِلٍ أَدجَنتهُ كُلَّ يَومٍ شيزي رَجوفٌ دَلوفُ وِدنانِ خُصِيَّةٍ مُسنِداتٍ
على جنابيه من مظلومة قيم
عَلى جَنابيهِ مِن مَظلومَةٍ قِيَمٌ تَبادَرَتها مِساحٍ كَالمَناسيفِ لَنا صَواهِلٌ في صُمِّ السِلام كَما
ومن شر أخلاق الرجال نميمة
وَمِن شَرِّ أَخلاقِ الرِجالِ نَميمَةٌ مَتى ما تَبِع يَوماً بِها العِرضَ يَنفقِ وَإِنَّ اِمرِءاً لا يَتَّقي سُخطَ قَومِهِ
فإلى الوليد اليوم حنت ناقتي
فَإِلى الوَليدِ اليَوم حَنَّت ناقَتي تَهوي بِمُغبَرِّ المُتونِ سَمالِقِ حَنَّت إِلى بَرقٍ فَقُلتُ لَها قِري
من مبلغ قومنا النائين إذ شحطوا
مَن مُبلِغٌ قَومَنا النائينَ إِذ شَحَطوا أنَّ الفُؤادَ إِلَهِم شَيِّقٌ وَلِعُ فَالدارُ تُنبيهِم عَنّي فَإِنَّ لَهُم
هل كنت في منظر ومستمع
هَل كُنتَ في مَنظَرٍ وَمُستَمِعٍ عِن نَصرِ بَهراء غَير ذي فَرَسِ تَسعى إَلى فَتيةِ الأَراقِمِ وَاِس
فباتوا يدلجون وبات يسري
فَباتوا يُدلِجونَ وَباتَ يَسري بَصيرٌ بِالدُجى هادٍ هَموسُ بِثَنيِ القَريَتَينِ لَهُ عِيالٌ
ألا أبلغ بني عمرو رسولا
أَلا أَبلِغ بَني عَمرٍو رَسولاً فَإِنّي في مَوَدَّتِكُم نَفيسُ فَما أَنا بِالضَعيفِ فَتَظلِموني
تحمل قومي فرقتين فمنهما
تَحَمَّل قَومي فِرقَتَينِ فَمِنهُما عِراقَيَّةٌ مِن دونِها بَطنُ حامِرِ بِما قَد أَرى مِنهُم حَصيدا مُكَلَّلاّ