تصفح التصنيف
العصر الاموي
يكفي قليل كلامه وكثيره
يَكفي قَليلُ كَلامِهِ وَكَثيرُهُ ثَبتٌ إِذا طالَ النِضالُ مُصيبُ
خبرتنا الركبان أن قد فخرتم
خَبَّرتنا الرُكبانُ أَن قَد فَخَرتُم وَفَرِحتُم بِضَربَةِ المُكّاءِ وَلَعَمري لَعارُها كانَ أَدنى
يا عثم أدركني فإن ركيتي
يا عُثمُ أَدرِكني فَإِنَّ رَكِيَّتي صَلَدَت فَأَعيَت أن تَبِضَّ بِمائِها
بلغا طيئا جميعا وستى
بَلِّغا طَيِّئاً جَميعاً وَسَتّى وَلِسَعدٍ مِمّا أَقولُ نصيبُ إِنَّهُم إِخوَةٌ أَبوهُم أَبونا
أطال الله شأنك من غلام
أطال الله شأنك من غلام متى كانت مناكحنا جذام أترضى بالفراسن والذنابي
إذا تذكرت نكاح الحجاج
إذا تذكرت نكاح الحجاج
من النهار أو من الليل الداج
فاضت له العين بدمعٍ ثجاج
ولقد مت غير أني حي
وَلَقَد مُتّ غَيرَ أَنِّيَ حَيُّ يَومَ بانَت بِوُدِّها خَنساءُ مِن بَني عامِرٍ شِقُّ نَفسي
تربع أنهي الرنقاء حتى
تَرَبَّع أَنهي الرَنقاء حَتّى نَفى وَنَفَينَ ذِيبان الشتاءِ وَأَجمَعَتِ الهَواجِرُ كُلَّ رَجعٍ
وليس فيض بفياض العطاء لنا
وَليس فيضٌ بفيّاض العطاء لنا لكنّ فَيضاً لنا بالقيء فيّاضُ لَيث الليوثِ علينا باسلٌ شرسٌ
وهل أنا إلا مهرة عربية
وَهَل أَنا إلّا مهرةُ عربيّةٌ سليلةُ أفراس تحلّلها بغلُ فَإِن نَتجت مهراً كريماً فَبالحرا