تصفح التصنيف
العصر الاموي
قل لذوي سيف وسيف ألستم
قُل لذوي سيفٍ وسيف ألستُم أقلَّ بني سعدٍ حصاداً ومزرعا كأنكم جعلانُ دارٍ مُقامةٍ
عجبت سليمى أن رأتني شاحبا
عَجِبت سُلَيمَى أَن رَأَتنِيَ شاحِباً خلقَ القَميصِ لِساعِدَيَّ خدوشُ
أقول للنفس تأساء وتعزية
أقولُ للنفسِ تأساءً وتعزيةً قد كان مِن مسمعٍ في مالكٍ خلفُ يا مسمعَ الخيرِ من ندعو إذا نزلت
بانت سعاد وأمس حبلها انقطعا
بانت سُعادُ وأمس حبلُها انقطعا وليتَ وصلاً لها من حَبلها رجعا شَطّت بها غُربةٌ زوراءُ نازحةٌ
ألا رب يوم لي ببست وليلة
ألا رُبَّ يوم لي ببُستَ وليلةٍ ولا مثل أيامثي المواضي بتُسترِ غنيتُ بها أسقي سلافَ مُدامةٍ
يهددني القعقاع في غير كنهه
يُهدّدني القعقاعُ في غيرَ كنههِ فقلتُ له بكرٌ إذا رُمتني تُرسي لعمري لئن أوعدتني ما ذعرتني
يا مسمع بن مالك يا مسمع
يا مسمعُ بن مالكِ يا مسمع
أنت الجواد والخطيبُ المِسقَع
فاصنع كما كان أبوك يصنع
لعمرك إني يوم أسند حاجتي
لعمرُك إني يوم أُسندُ حاجتي إليك أبا ساسان غيرُ مسَدّد فلا عالمٌ بالغيب من أينَ ضَرُّه
أبي لي أن ألحى نديمي إذا انتشى
أبي لي أن ألحى نديمي إذا انتشى وقال كلاما سيّئاً لي على السكر وقاري وعلمي بالشراب وأهلهِ
لقد لقي المرء التميمي خيلنا
لَقَد لَقِيَ المَرءُ التَميمِيُّ خَيلَنا فَلاقى طِعاناً صادِقاً عِندَ نِفَّرا وَضَرباً يُزيلُ الهامَ عَن سَكَناتِهِ