تصفح التصنيف
العصر الاموي
أيا ابن أسيد تبعت الهوى
أيا ابن أسيد تَبِعت الهوى وشرُّ الفعالِ الهوى والمُنى
أرى أمة شهرت سيفها
أرى أُمةً شهرت سيفها وقد زيد في سوطها الأصبحي بنَجديَّةٍ وحَرُريَّةٍ
عبد العزيز فضحت جيشك كلهم
عبد العزيز فضحتَ جَيشكَ كُلهم وتركتهم صَرْعى بكلِّ مكانِ لما رأيت أبا نعامة مقبلاً
أغش الأمور بحزمها
أغش الأمور بحزمِها حتى تُلاقي الأحزَمَا وأظلمْ فلست بُمدرك ال
وما أودعت أحشاء الليالي
وما أودعت أحشاء الليالي أضرّ عليك من حقد الرجال وليس أدَل في دنيا ودين
تعيرنا بالنخل والنخل مالنا
تُعَيرنا بالنخل والنخلُ مالُنا وودّ أبوك الكلبُ لو كان ذا نخْلِ وأي نبيٍّ كان من غير قرية
قال أمامة ما تبقي دراهمنا
قال أمامة ما تبقي دراهُمنا وما بنا سَرَفٌ فينا ولا خُرُقُ إنّا إذا اجتمعت يوماً دراهمنا
ألا يا أصبحاني قبل عوق العوائق
ألا يا أصبحاني قبل عَوقِ العوائق وقبل اختراط القوم مثل العَقَائقِ غداة حبيب في الحديد يقودنا
ومن بين الحصون ليوم حرب
وَمَنْ بَيْنِ الحصُون ليوم حربٍ فَليَسَ حُصُونَنَا إلاّ السُّيوفُ ومن كره الحُتُوف فإنّ فينا
إذا ما أخي يوما تولى بوده
إذا ما أخي يوماً تولّى بِوُدِّه وأنكرت منه بعض ما كنت أعرُفُ عطفتُ عليه بالمودة أنني