تصفح التصنيف
العصر الاموي
ولما رأيت الباب قد حيل دونه
ولَما رَأيتُ البابَ قد حِيلَ دونه تكَسَّرْتُ بِاسمِ اللهِ في من تكسَّرَا
وحامت كنانة في حربها
وحَامت كِنَانَةُ فِي حَرْبِهَا وَحَامَتْ تَمِيمٌ وَحامَتْ أسَدْ وَحَامَتْ هُوَازِنُ يوْمَ اللِّقَاءِ
رأتني فقالت أنت شيخ وإنما
رأتني فقالت أنت شيخٌ وإنّما يروق الغواني مجدب الخدِّ خالعُ لكِ الخير لو أبصَرتني يومَ مأزقٍ
خلى طفيل علي الهم وانشعبا
خَلّى طفَيْلٌ عَلَيّ الهَمَّ وَانْشَعَبَا فَهَدَّ ذَلِكَ رُكْنِي هَدَّةً عَجَبَا وَابْنَيْ سمَيَّةَ لا أنْسَاهمَا أَبداً
أيشتمني عمرو ومروان ضلة
أيَشْتِمُنِي عَمْرٌو وَمَرْوَانُ ضَلَّةً بِحُكْمِ ابْنِ هِنْدٍ وَالشَّقِيُّ سَعِيدُ وَحَوْلَ ابن هِنْدٍ شَائِعُونَ كَأنَّهُمْ
إخواننا شيعتنا لا تعتدوا
إخوَانَنَا شِيعَتَنَا لاَ تَعْتَدُوا إِنِّي زَعِيمٌ لَكُمُ أنْ تَرْشُدُوا وإن تنَالوا شرفاً وَتَسْعَدُوا
فإن يك سيرها مصعب
فَإِنْ يَكُ سَيَّرَهَا مُصْعبُ فإِنّي إلَى مُصْعَبِ مُذْنِبُ أقُودُ الكَتِيبَةَ مُسْتَلْئِماً
منا الله أن ألقى حميد بن بحدل
مَنا اللَهُ أَن أَلقى حُمَيدَ بنَ بَحدَلٍ بِمَنزِلَةٍ فيها إِلى النِصفِ مُعلَما لَكيما نُعاطيهِ وَنَبلُوَ بَينَنا
حاجيتكم يا بني اللخناء أين أنا
حاجَيتُكُم يا بَني اللَخناءِ أَينَ أَنا في حَيصَ بيصَ عَلى الصَلعاءِ فَاِبغَوني أَفٍ لَكُم وَلَعَقلٍ بَينَ أَضلُعِكُم
سأكذب من قد كان يزعم أنني
سَأُكذِبُ مَن قَد كانَ يَزعُمُ أَنَّني إِذا قُلتُ قَولاً لا أُجيدُ القَوافِيا