تصفح التصنيف
العصر الاموي
ما كنت أحسب أن الأمر منصرف
ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الأَمرَ مُنصَرِفٌ عَن هاشِمٍ ثُمَّ مِنها عَن أَبي حَسَنِ أَلَيسَ أَوَّلَ مَن صَلّى لِقِبلَتِكُم
كان ابن حرب عظيم القدر في الناس
كانَ اِبنُ حَربٍ عَظيمَ القَدرِ في الناسِ حَتّى رَماهُ بِما فيهِ اِبنُ عَبّاسِ ما زالَ يَهبِطُهُ طَوراً وَيُصعِدُهُ
يا أيها السائل عن علي سألت
يا أَيُّها السائِلُ عَن عَلِيِّ
سَأَلتَ عَن بَدرٍ لَنا بَدرِيِّ
مُقَدَّمٍ في الخَيرِ أَبطَحِيِّ
يا أيها السائل عن علي
يا أَيُّها السائِلُ عَن عَلِيِّ
سَأَلتَ عَن بَدرٍ لَنا بَدرِيِّ
من نسك في العيص أبطحيّ
يا مي إن تفقدي قوما ولدتهم
يا مَيُّ إِن تَفقِدي قَوماً وَلَدتِهِمُ أَو تَخلِسيهِم فَإِنَّ الدَهرَ خَلّاسُ عَمرٌو وَعَبدُ مُنافٍ وَالَّذي عَهِدَت
إذا ما أردت وداد امرئ
إِذا ما أَرَدتَ وِدادَ اِمرِئٍ فَسَل كَيفَ كانَ لِإِخوانِهِ فَإِمّا رَضيتَ فَأَحبَبتَهُ
هاشم بحر إذا سما وطما
هاشِمُ بَحرٌ إِذا سَما وَطَما أَخمَدَ حَرَّ الحَريقِ وَاِضطَرَما وَاِعلَم وَخَيرُ المَقالِ أَصدَقُهُ
بني عمنا ردوا الدراهم إنه
بَني عَمِّنا رُدّوا الدَراهِمَ إِنَّهُ يُفَرِّقُ بَينَ الناسِ حُبُّ الدَراهِمِ
مهلا بني عمنا مهلا موالينا
مَهلاً بَني عَمِّنا مَهلا مَوالينا لا تَنبِشوا بَينَنا ما كانَ مَدفونا مَهلاً بَني عَمِّنا عَن نَحتِ أَثلَتِنا
زعم ابن سلمى أن حلمي ضر بي
زَعَمَ اِبنُ سَلمى أَنَّ حِلمي ضَرَّ بي ما ضَرَّ قَبلي أَهلَهُ الحِلمُ إِنّا أُناسٌ مِن سَجِيَّتِهِم