تصفح التصنيف
العصر الاموي
جبريل أهدى لنا الخيرات أجمعها
جِبريلُ أَهدى لَنا الخَيراتِ أَجمَعَها إِذ أَمَّ هاشِمَ لا أَبناءَ مَخزومِ
هاشم شمس بالسعد مطلعها
هاشِمُ شَمسٌ بِالسَعدِ مَطلَعُها إِذا بَدَت أَخفَتِ النُجومَ مَعا اِختارَ مِنها رَبّي النَبِيَّ فَمَن
ولما رأيت المال مألف أهله
وَلَمّا رَأَيتُ المالَ مَألَفَ أَهلِهِ وَصانَ ذَوي الأَخطارِ أَن يَتَبَذَّلوا رَجَعتُ إِلى مالي فَأَعتَبتُ بَعضَهُ
يا صاحب العيس التي رحلت
يا صاحِبَ العيسِ الَّتي رُحِلَت مَحبوسَةً لِعَشِيَّةِ النَفرِ اُمرُر عَلى قَبرِ الوَليدِ فَقُل لَهُ
عبد شمس أبي فإن كنت غضبى
عَبدُ شَمسٍ أَبي فَإِن كُنتِ غَضبى فَاِملَئي وَجهَكِ الجَميلَ خُدوشا وَأَبي هاشِمٌ هُما وَلَداني
بعمي سقى الله الحجاز وأهله
بِعَمّي سَقى اللَهُ الحِجازَ وَأَهلَهُ عَشِيَّةَ يَستَسقي بِشَيبَتِهِ عُمَر تَوَجَّهَ بِالعَبّاسِ في الجَدبِ راغِباً
أبونا قصي كان يدعى مجمعا
أَبونا قُصَيٌّ كانَ يُدعى مُجَمِّعاً بِهِ جَمَعَ اللَهُ القَبائِلَ مِن فِهرِ
كأنهم ورقاق الريط تحملهم
كَأَنَّهُم وَرِقاقُ الريطِ تَحمِلُهُم وَقَد تَوَلَّوا لِأَرضٍ قَصدُها عُمَرُ دَومٌ بِتِريَمِ هَزَّتهُ الدَبورُ عَلى
قد تجرت عقرب في سوقنا
قَد تَجِرَت عَقرَبُ في سوقِنا يا عَجَباً لِلعَقرَبِ التاجِرَه قَد صافَتِ العَقرَبُ وَاِستَيقَنَت
أتطلب ثأرا لست منه ولا له
أَتَطلُبُ ثَأراً لَستُ مِنهُ وَلا لَهُ وَأَينَ اِبنُ ذَكوانَ الصَفورِيُّ مِن عَمرِو كَما اِتَّصَلَت بِنتُ الحِمارِ بِأُمِّها