تصفح التصنيف
العصر الاموي
نحن الذين إذا سما لفخارهم
نَحنُ الَّذينَ إِذا سَما لِفَخارِهِم ذو الفَخرِ أَقعَدَهُ هُناكَ القُعدُدُ اِفخَر بِنا إِن كُنتَ يَوماً فاخِراً
عوجا على ربع سعدى كي نسائله
عوجا عَلى رَبعِ سُعدى كَي نُسائِلَهُ عوجا فَما بِكُما غَيٌّ وَلا بَعَدُ إِنّي إِذا حَلَّ أَهلي مِن دِيارِهِمُ
ما بات قوم كرام يدعون يدا
ما باتَ قَومٌ كِرامٌ يَدَّعونَ يَداً إِلّا لِقَومي عَلَيهِم مِنَّةٌ وَيَدُ نَحنُ السَنامُ الَّذي طالَت شَظِيَّتُهُ
إن الخليط أجدوا البين فانجردوا
إِنَّ الخَليطَ أَجَدّوا البَينَ فَاِنجَرَدوا وَأَخلَفوكَ عِدا الأَمرِ الَّذي وَعَدوا
لنحوك يا بطلوس عزمي قد طلب
لِنَحوِكَ يا بَطلوسُ عَزمِيَ قَد طَلَب بِحَدِّ الحُسامِ كَالشِهابِ إِذا اِنتَدَب يَطيرُ شَرارُ النارِ مِن لَمَعانِهِ
شاب رأسي ولداتي لم تشب
شابَ رَأسي وَلِداتي لَم تَشِب بَعدَ لَهوٍ وَشَبابٍ وَلَعِب شَيَّبَ المَفرِقَ مِنّي وَبَدا
أتعهد من سليمى ذات نوء
أتعهد من سليمى ذات نوءٍ زمان تحللت سلمى المراضا كأن بيوت جيرتهم بأبصر
ماذا أردت إلى شتمي ومنقصتي
ماذا أَرَدتَ إِلى شَتمي وَمَنقَصَتي ماذا أَرَدتَ إِلى حَمّالَةِ الحَطَبِ ذَكَرتَ بِنتَ قُرومٍ سادَةٍ نُجُبِ
طرب الشيخ ولا حين طرب
طَرِبَ الشَيخُ وَلا حينَ طَرَب وَتَصابى وَصَبا الشَيخِ عَجَب وَأَنا الأَخضَرُ مَن يَعرِفُني
ماذا تحاول من شتمي ومنقصتي
ماذا تُحاوِلُ مِن شَتمي وَمَنقَصَتي ماذا تُحاوِلُ مِن حَمّالَةِ الحَطَبِ غَرّاءُ سائِلَةٌ في المَجدِ غُرَّتُها