- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الايوبي
أيها الرائح المجد
أَيُّها الرائِحُ المُجِد دُ وَأَنفاسُنا مَعَه سِرتَ في الحِفظِ وَالكِلا
أبلغ أبا الريان من عاتب
أَبلِغ أَبا الرَيّانِ مِن عاتِبِ حُجَّتُهُ في عَتَبِهِ بالِغَه وَقُل لَهُ يا مَن ثِيابُ الحِجى
ما كنت أول حافظ لمضيع
ما كُنتُ أَوَّلَ حافِظٍ لِمُضَيَّعٍ وَالغَدرُ مِن حَسناءَ غَيرُ بَديعِ ماذا عَلى الأَيّامِ أَيّامِ الصِبى
خليفة الله أنت في الدين وال
خَليفَةَ اللَهِ أَنتَ في الدينِ وَال دُنيا وَأَمرُ الإِسلامِ مُضطَلِعُ أَنتَ لِما سَنَّهُ الأَئِمَّةُ أَع
- Advertisement -
يا موسعي جفوة وصدا
يا موسِعي جَفوَةً وَصَدّا قَد ضاقَ بِالبُعدِ عَنكَ ذَرعي أَنتَ حَبيبٌ لِكُلِّ نَفسٍ
يا من له قدم في الفضل راسخة
يا مَن لَهُ قَدَمٌ في الفَضلِ راسِخَةٌ وَمَن لَهُ عَلَمٌ في العِلمِ مَرفوعُ وَمَن لَهُ مِقوَلٌ كَالسَيفِ مُنصَلِتٌ
لم أنس قواتها يوم الوداع وقد
لَم أَنسَ قَواَتَها يَومَ الوَداعِ وَقَد أَبدَت أَنامِلَ خِلناها أَساريعا إِن كانَ راعَكَ حُزنٌ يَومَ فُرقَتِنا
قال أطباؤه لعوده
قالَ أَطِبّاؤُهُ لِعُوَّدِهِ قَولاً عَنِ الحَقِّ غَيرَ مَدفوعِ شُقّوا رَغيفاً في وَجهِ صاحِبِكُم
- Advertisement -
ولقد مدحتكم على جهل بكم
وَلَقَد مَدَحتُكُمُ عَلى جَهلٍ بِكُم وَظَنَنتُ فيكُم لِلصَنيعَةِ مَوضِعاً وَرَجَعتُ بَعدَ الإِختِبارِ أَذُمُّكُم
يا صحابي هل أخو ثقة
يا صِحابي هَل أَخو ثِقَةٍ يَسمَعُ الشَكوى فَأَوسِعَهُ بِيَ ما لَو أَنَّ أَيسَرَهُ