- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الجاهلي
ولقد ألهو ببكر رسل
ولَقَد أَلهو بِبِكرٍ رُسُلٍ مَسُّها أَليَنُ مِن مِسِّ الرَّدَن
يا خليلي يسرا التعسيرا
يا خَليليَّ يَسِّرا التَّعسيرا ثُمَّ رُوحا فَهَجِّرا تَهجيرا عَرِّجا بي عَلَى دِيَارٍ لِهِندٍ
وعداتي شمت أعجبهم
وَعُداتي شُمَّتٌ أَعجَبَهُم أَنّني غُيِّبتُ عَنهُم في قَرَن فَسَبيلٌ أُسوَةٌ جَمٌّ بها
- Advertisement -
عفت من سليمى رامة فكثيبها
عَفَت مِن سُلَيمى رامَةٌ فَكَثيبُها وَشَطَّت بِها عَنكَ النَوى وَشُعوبُها وَغَيَّرَها ما غَيَّرَ الناسَ قَبلَها
تعناك نصب من أميمة منصب
تَعَنّاكَ نَصبٌ مِن أُمَيمَةَ مُنصِبُ كَذي الشَوقِ لَمّا يَسلُهُ وَسَيَذهَبُ رَأى دُرَّةً بَيضاءَ يَحفِلُ لَونَها
تعنى القلب من سلمى عناء
تَعَنّى القَلبَ مِن سَلمى عَناءُ فَما لِلقَلبِ مُذ بانوا شِفاءُ هُدوءاً ثُمَّ لَأياً ما اِستَقَلّوا
أيها القلب تعلل بددن
أَيُّهَا القَلبُ تَعَلَّل بِدَدَن إنَّ هَمَّي في سَمَاعٍ وأَذَن وشَرابٍ خُسرُوانيٍّ إذا
- Advertisement -
بان الشباب فما له مردود
بَانَ الشَّبابُ فما لَهُ مَردُودُ وَعلَيَّ مِن سِمة الكَبيرِ شُهودُ شَيبٌ بِرَأسي واضِح أُعقبتُهُ
حتى تعاون مستك له زهر
حَتَّى تَعَاوَنَ مُستَكٌّ لَهُ زَهَرٌ مِنَ التَّناويرِ شَكلِ العِهنِ في اللُّؤُمِ