تصفح التصنيف
العصر المملوكي
يا رب ناعورة غنت لنا وبكت
يا رُبّ ناعورة غنَّت لنا وبكت كحالة الصبّ بين اليأس والأمل قالت ودمع أخي العشَّاق يتبعها
يا سيد الوزراء دعوة لائذ
يا سيد الوزراء دعوة لائذٍ حاشاه في أيام جودك يحرَم طلب الورَى متأخر عن قبضهم
سيدي دعوة شاك
سيدي دعوة شاك من عيالٍ جور حكم يطلبون الّلحم في العي
لو أن من سأل الطلول يجاب
لَو أَنَّ مَن سَأَلَ الطُلولَ يُجابُ لَسَأَلتُ رَسمَ الدارِ وَهوَ يَبابُ عَن مُزنَةٍ وَعَنِ الرَبابِ سَقاهُما
أبى القلب إلا أن يهيم بها وجدا
أَبى القَلبُ إِلّا أَن يَهِيمَ بِها وَجداً وَيُذكِرَنِيها وَهيَ ساكِنَةٌ نَجدا رِياحِيَّةٌ أَهدى مَعَ الرِيحِ نَشرُها
لقد أودعوه لوعة حين ودعا
لَقَد أَودَعُوهُ لَوعَةً حينَ وَدَّعا تَكادُ بِها أَحشاؤُهُ أَن تَقَطّعا وَمُذ نَزَلوا مِن أَجرَعِ الخَبتِ مَنزِلاً
دليل على إقبالك السلم والحرب
دَليلٌ عَلى إِقبالِكَ السَلمُ وَالحَربُ فَسَيفُكَ لا يَنبُو وَنارُكَ لا تَخبُو وِما هانَ إِلّا ما طَلَبتَ لِأَنَّهُ
ألا قل لمولانا الإمام أخي التقى
ألا قل لمولانا الإمام أخي التقى أغثني فعندِي للعلاء غليل فقدتُ دقيقاً من معانٍ ومأكلٍ
ابعث إلي بمشط من شبيبته
ابعَثْ إليَّ بِمِشْطٍ من شَبيبتهِ يُدْلي بِقُوَّةِ تَركِيبٍ وأسنانِ فَأَنتَ تُمسِكُ إمساكاَ بِمَعْرِفةٍ
جزعت وما بانوا فكيف وقد بانوا
جَزِعتَ وَما بانُوا فَكَيفَ وَقَد بانُوا فَيالَيتَهُم كانُوا قَريباً كَما كانُوا حَرِصنا عَلى أَن لا تَشِطَّ نَواهُمُ