تصفح التصنيف
العصر المملوكي
لمن دمنة مثل خط الزبور
لِمَن دِمنَةٌ مِثلُ خَطِّ الزَبورِ عَفَتها الدَبورُ وَرِيحُ الصَبا وَكُلُّ مُلِثٍّ مِنَ المُعصِراتِ
لا تحسبي شيب رأسي أنه هرم
لا تَحسَبي شَيبَ رَأسي أَنَّهُ هَرَمُ وَإِنَّما أَبيَضَّ لَمّا اِبيَضَّتِ اللِمَمُ وَلا تَظُنّي نُحولَ الجِسمِ مِن أَلَمٍ
لا تسرفي في هجره وصدوده
لا تُسرِفي في هَجرِهِ وَصُدُودِهِ يَكفيكِ دونَ الهَجرِ هَجرُ هُجودِهِ قَد جاوَزَ المَجهُودَ فيكِ وَماله
ودف أشجار سمعنا به
ودفّ أشجار سمعنا به ناعورة مطربة الوصف لا غَرْوَ إن شبب نظم الورى
صحبنا أناسا عاطفين فغيروا
صحبنا أناساً عاطفين فغيَّروا ومالوا مع الأيام حيث تميل فصرنا نرى أن المتارك محسن
خير المواطن حيث هذا الأروع
خيرُ المَواطِنِ حَيثُ هَذا الأَروَعُ وَأَجَلُّ قَولٍ ما أَقولُ وَيَسمَعُ أَجهَدتُ نَفسي في المَديحِ فَلَم أَجِد
حمى الله من ريب الحوادث سادة
حمى اللهُ من ريب الحوادثِ سادةً لشوقي بهم حالٌ وللصبرِ ترحال كحّلت جفوني بالسهادِ لبعدهم
لسيفك بعد الله قد وجب الحمد
لِسَيفكَ بَعدَ اللَهِ قَد وَجَبَ الحَمدُ فَيا لَيتَ جَفني ما حَييتُ لَهُ غِمدُ تَقاضَيتَ دَيناً مِن عِداكَ بِحَدِّهِ
شافعي قل لمالكي أن في ن
شافعي قل لمالكي أن في ن ثره سطرين منه للفقر صرفَه أترى هل يحجّ فيٌّ وفي ق
ربوع لكم بالأجر عين وأطلال
رُبوعٌ لَكُم بِالأَجرِ عَينٌ وَأَطلالُ سَقاهُنَّ مُنهَلُّ الشآبيبِ هَطّالُ بِحَيثُ يَبيتُ الطَلحُ وَالضالُ مِنكُمُ