تصفح التصنيف
العصر المملوكي
صرفت لجود تاج الدين قصدي
صرفت لجود تاج الدين قصدِي ولم أرَ بعد ذا عنه انصرافَه فقيل ليَ القرافة أشغلته
قد كنت لست بناطق فتكلم
قَد كُنتَ لَستَ بِناطِقٍ فَتَكَلَّمِ إِنَّ الكَلامَ عَلَيكَ غَيرُ مَحرَّمِ لَم يَبقَ شَيءٌ غَيرُ شُكرِ صَنائِعٍ
أسفت على كتاب طال منه
أسفت على كتاب طال منه ال تنقل في الورى بيعا وإرثا بكته عيون أحرفه ورقت
مازلت رطب لسان
مَازِلْتُ رَطْبَ لِسَانٍ بِشُكْرِ أَهْلِ الزَّمانِ وَلِلسِّراجِ بَقَاءٌ
أثنى علي الورى بأني
أثنَى عليَّ الوَرَى بِأَنّي لَمْ أَهجُ شَخصاً وَلَو هَجَاني فَقلتُ لا خَيرَ في سِراجٍ
بت أشكو سقم جسمى
بِتُّ أشكُو سُقْمَ جِسمِى لِسَقيمِ المُقلتَيْنِ قَالَ لي يَكفِيكَ أَنْ
وقهوة سبقت كل
وَقهوةٌ سَبَقَتْ كُ لَّ مُدَّةٍ وَأَوانِ عَجِبْتُ مِنها تُسمَّى
لي في دواة الفتح أحسن مدحة
لي في دَواةِ الفَتحِ أَحسنُ مِدْحَةٍ بِفُنونِها لِذَوِي العُقُولِ فُنُونُ تَاللّهِ لَوْ فَطَنَ الحَدِيدُ لِبَعض مَا
ليس أشكو غير خديه التي
ليس أشكو غير خديه التي قد حبت قلبي ناراً ما خبت وجفونٍ زانها عارضه
أشد رأسي ووسطي في المحارة من
أَشُدُّ رَأْسي وَوَسْطي في المَحَارَةِ مِن هَزٍّ لها فَكأَني قصُّ كانِ فَأَسأَلُ اللَّهَ رَبَّ العَرْشِ يُبْدِلُني