العصر المملوكي

رَأَيْتُ قُطوفُ عَفُوِكَ دانِياتٍ فَنحنُ مَعَ المَدَى نَجني وَنَجني وَكَمْ بَاتَ المُسِئُ قَرِيرَ عَيْنٍ

أتى مغناك ذو أملٍ ترجى بأن تعلى له قدراً وحظا وخالك في الندى والجود معنا

إذا جَدَّدَ اللَّهُ سُبحانَهُ لَكُمْ نِعْمةً عَمَّتِ المُسلِمينا فَلا عَدِمَ المُلْكُ نَصراً عَزيزاً

طَلَبْتُ مِن عِندِكَ أَصْلاً طَيّباً فَقلتَ لي طَلَبْتَ مالا يُمكِنُ انظُرْ إلى فِعلي فَأَصِلي مِثلُهُ

وَقَائلٍ قالَ لي لَمَّا أَنْ رأَى قَلَقي مِن انتِظارِي لآمالٍ تُمَنّينا عَواقِبُ الصَّبْرِ فِيما قالَ أَكثرُهُمْ

أرى فضل المشيب على شبابي يخالف فيه بعض الأغبياء وهبني قلت هذا الصبح ليلٌ

يا فتى العليا وصاحبها ما ترى في واثق الأمل تالياً إنسان مقلته

نَظَرَتْ مِن خَلَلِ السَّجْ فِ كَشَمْسٍ مِن دُجُونِ فَرَنَتْ لي بِفُتورٍ

رَسُوليَ شَيْطانٌ خَبِيرٌ مُجَرَّبٌ وَلَمْ يَنْخَدِعْ مُذْ كُنتُ يَوماً ولا كانا ولكنَّهُ الشَّيْطانُ ذَلَّ وَلَمْ يَحِرْ

رأينا تواقيع تاج العلوم على قصص ذات وصف جلي بنسك وجودٍ وخطٍّ أجاد