تصفح التصنيف
العصر المملوكي
قولوا لزجاجكم ذا الذي
قُولُوا لِزَجَّاجِكُمْ ذَا الَّذِي لَهُ مُحيَّا بِالسَّنَا مُسْفِرُ إنْ كُنْتَ في الصَّنْعَةِ ذَا خِبْرَةٍ
أنا فلك الحسن عند الورى
أنا فلك الحسن عند الورى أروقك في الشم والمنظر نجومي من الذهب المنتقى
عتبت ابن الوكيل وشك ظني
عتبت ابن الوكيل وشكّ ظني فأعتبني وعادَ إلى اليقين وقالَ نواله هيهات يشكو
عابوا من المحبوب حمرة شعره
عَابُوا مِنَ المَحْبُوبِ حُمْرَةَ شَعْرِهِ وَأَظُنُّهُمْ بِدَليلِهِ لَمْ يَشْعُرُوا لاَ تُنْكِرُوا مَا اِحمَرَّ مِنْهُ فَإِنَّهُ
بروحي سيدا ما كان
بروحي سيداً ما كا نَ للسّادات يُحْوِجُني بلطفِ النّظم أُبهِجُه
عش يا رفيع الذكر والشان
عشْ يا رفيع الذكر والشان في خلعٍ مجمَّلة التباني ما فتحتُ يوماً على مثلكم
من خد أهيف كالقضيب المايس
مِنْ خَدِّ أَهْيَفَ كَالقَضِيبِ المايِسِ يَرْنُو بِطَرْفٍ كَالغَزالَةِ نَاعِسِ مُتَباعدٍ بِدَلالِهِ مُتقرِّبٍ
وشعره قال لعشاقه
وَشَعْرُهُ قَالَ لِعُشَّاقهِ لا تَنسُبُوا ذلكَ إلا لي فَصدَّقُوهُ أَنَّهُ مُرْسَلٌ
وأصيد ظل يدرك يوم صيد
وأَصُيَدَ ظَلَّ يُدْرِكُ يومَ صَيْدٍ طَرائِدَهُ بِجُرْدٍ كالسَّعَالي فإنْ عَبِقَتْ لنا يُمناهُ مِسْكاً
قالت أراك قد انحني
قَالَتْ أَراكَ قَد انحني تَ فقلتُ مِن غِيَرَ اللَّيالي قَدْ كنْتُ سَهْماً في اليمي