تصفح التصنيف
العصر المملوكي
قالت أراك قد انحني
قَالَتْ أَراكَ قَد انحني تَ فقلتُ مِن غِيَرَ اللَّيالي قَدْ كنْتُ سَهْماً في اليمي
وخادعتني عن صاحب الشعرة التي
وَخَادعْتَني عن صاحِبِ الشِّعْرةِ التي بَدَتْ عَلَماً من تَحتِها الرُّمحُ مائِلا وَتلكَ التي تُدْني السَّعَادَةَ لِلفَتى
ويوم قيظ أذاب جسمي
وَيومِ قَيْظٍ أَذاب جِسمِي والماءُ لَمْ يَشفِ لي غَلِيلا قَد صَحَّ مَوْتُ النَّسِيمِ فِيهِ
يا ملاذ الأنام هناك الل
يا ملاذ الأنام هنَّاك الل ه بعيدٍ مبارك ميمون لا تسلني عن حال عائلتي في
تجعد النهر في صفاء
تجعد النهر في صفاءٍ فقلت من أين ذا أجابا فركت ثوبي من بعد صقلٍ
أهبب وأطب يا ريح وادي القدس
أَهْبِبْ وأَطِبْ يا رِيحَ وَادِي القُدْسِ عَنْ جِيرَتِكَ الحُلولِ في نَابِلسِ باللَّهِ عَلَيْكَ هَلْ لِعَهْدِي ذَكَرُوا
من يعطف نحو قلب هذا القاسي
مَنْ يَعْطِفْ نَحْو قَلْبِ هَذا القَاسِي كَمْ أَذْكُره وَهُو لِعَهْدِي نَاسِي أَشْكُو لِعذَارِهِ سُقامِي وكذا
لا تنس رسم العيد في العيد
لا تنس رسم العيد في العي د الذي يختال حسنا واهْنأ به وعلى الحقي
قلت له لما انثنى وانتشا
قُلْتُ لَهُ لَمّا انْثَنَى وَانْتَشَا جُدْ بِوِصَالٍ مِنْكَ لِي إِنْ تَشَا فَقالَ لِي تَبْغِي وِصَالَ الرَّشا
حبسوه لا بجريمة لكنهم
حبسوه لا بجريمةٍ لكنهم بخلوا على لحظ العيون بحسنه رشأٌ يجور مع اعْتدال قوامه