تصفح التصنيف
العصر المملوكي
يا غصن نقا يميس في الأوراق
يَا غُصْنَ نَقاً يَمِيسُ في الأَوْرَاقِ يَا بَدْرَ دُجىً يَطْلُعُ في الأَطْواقِ إِنْ تَهْجُر أَوْ تَصُدّ يا بَدْرٌ أفلْ
يا ذا القمر المنير في الآفاق
يا ذَا القَمَرُ المُنيرُ في الآفاقِ الصَّبْرُ فُنِي فِيكَ وَوَجْدِي باقي كَمْ تَلْسَعني عَقْرَبُ صُدْغَيْكَ عَسَى
لما حكم الزمان بالتفريق
لَمَّا حَكَمَ الزَّمانُ بِالتَّفْرِيقِ وَاسْتَبْطَنَ نادِيهِمْ ظُهُورَ النُّوقِ أَطْلَقْتُ دُمُوعِي إِثْرَهُمْ في قَبَسٍ
سر على اليمن والسعادة يا من
سرْ على اليُمن والسعادة يا من شيَّد الله في المعالي مكانه أنت سهمٌ لله ما كانَ يخلى
ألله ينصر من وقى الإس
ألله ينصر من وقى الإس لام من خوفٍ وأمَّن والله يرحم من درَى
يقول وقد رنا عن لحظ ظبي
يَقُولُ وَقَدْ رَنَا عَنْ لَحْظِ ظَبْيٍ وَهَزَّ الغُصْنَ في ورَقِ الغَلائِلْ أَأَقْتلُكُمْ بِطَرْفي أَمْ بِعِطْفِي
فديت صيادة في البحر لاهية
فديت صيَّادة في البحر لاهيةً بحسنها وعن السلوان تلهيني تصيدني مثل صيد الحوت محرقة
لعمري لقد جردت في القدس عزمة
لعمري لقد جردت في القدس عزمة معربة الأوصاف عالية المبْنى يشيّد بعد المسجد الطهر سوقه
لو رق فؤاده على مغرمه
لَوْ رَقَّ فُؤادهُ على مُغْرَمِهْ ما ضَنَّ بِنَظْمِ الدُّرِّ مِنْ مَبْسَمِه ما قَصْدِيَ لَثْمَهُ وَلكِنْ غَرضِي
ياابن الخليلي لا عدمنا
يَاابنَ الخليليِّ لا عَدِمْنا مِنكَ جَميلاً على جَميلِ بَعَثْتَ في العِيد لي بِكَبْشٍ