تصفح التصنيف
العصر المملوكي
العاذل قد عنف في الحب ولام
العَاذِلُ قد عَنّفَ في الحُبّ وَلامْ مُذْ عايَن قَدْ بَدا على خَدّك لامْ يا بَدْرَ دُجىً قَدْ مِتُّ في عِشْقَتهِ
لما سمعت بفضل جودكم
لَمَّا سَمِعْتُ بِفَضْلِ جُودِكُمُ وَبما يُرامُ مِنَ النَّدى مِنْكُمْ وَافيْتُ أطرقُ بابَ فَضْلِكُمُ
لما تبدى في الحنين
لما تبدى في الحنين تحاربت كبدِي وعيني فاعْجب لها من غزوةٍ
يا هاجرين ترفقوا بمتيم
يا هاجرين ترفَّقوا بمتيمٍ ذي مدمعٍ سارٍ ووجدٍ قاطن لسع الجفاء حشاه وهو يرومكم
جرد اللحظ فكم في كبدي
جَرَّدَ اللحظَ فكَمْ في كَبِدِي وُفُؤَادِي منهُ جُرْحٌ ما اندمَلْ وَجَرَى دَمعي دَماً نَصَّ على
مثل الغزال نظرة ولفتة
مِثْلُ الغَزالِ نَظْرةً وَلفْتَةً مَنْ رآه مُقْبِلاً ولا افْتَتَنْ أَحْسَنُ خَلْقِ اللَّه وَجْهاً وفماً
قالت جمعت لفاقة كسلا
قَالتْ جَمعْتَ لِفَاقَةٍ كَسَلا فَانَهضْ وَقُمْ وادْأبْ لِهَمِّ العَائِلَه فَأَجبْتُ هَلْ تَدْرِين لي سَبباً فقا
وجازاني على شعر بشعر
وَجَازاني على شِعْرٍ بِشِعْرٍ وَعَوَّضَني المُحَالَ عَنِ المُحالِ وَلَستُ أَلومُهُ فِيما أَتاهُ
رأيت في جلق غزالا
رأيت في جلّقٍ غزالاً تحار في حسنه العيون فقلتُ ما الاسم قال موسى