تصفح التصنيف
العصر المملوكي
زادت محاسن سلطان الورى حسن
زادت محاسن سلطان الورى حسن إسماً وفعلاً وفاق السرّ والعلن وقيل أحسنها ماذا فقلت لهم
عذرا لجاجتي المهدي لأنعمكم
عذراً لجاجتي المهدي لأنعمكم يا خجلتي منه في سرٍّ وفي علن لكل قاصر علم عنه لمحته
عسى خبر من الإنجاز شاف
عَسَى خَبَرٌ مِن الإنجاز شَافٍ لِمُبتَدأٍ مِن الوَعْدِ الجميلِ فِعْلمُ النحَّوِ دَانَ لِسيبويهِ
قاسيت بك الغرام والوجد سنين
قاسَيْتُ بِكَ الغَرامَ والوَجْدَ سِنينْ ما بَيْنَ بُكاءٍ وَحَنين وأَنينْ أُرْضِيكَ وَمَا تَزْدادُ إِلّا غَضَباً
قال حبي علام تهجر طرفي
قال حبي علام تهجرُ طرفي وترى مبسمي فرحت أقولُ ما الذي عنده تدارُ المنايا
قد أصبح آخر الهوى أوله
قَدْ أَصْبَحَ آخِرُ الهَوى أَوَّلَهُ فَالعَاذِلُ فِي هَواكَ ما لِي وَلهُ باللَّهِ عَلَيْكَ خَلِّ ما أوَّلُهُ
الصب بحبه عليه وله
الصَّبُّ بِحُبِّهِ عَلَيْهِ وَلَهُ وَالعَاذلُ فِي هَوَاكَ مَا لِي وَلَهُ إِيضاحُ غَرَامِهِ لَهُ تَكْمِلهُ
سعيت لباب سلطان البرايا
سعيت لباب سلطان البرايا ودمع الشوق ملءُ المقلتين فإن يكُ قد حظى مني حضوراً
وفي الروضة الغناء أصبحت مثنيا
وفي الروضة الغَنَّاءِ أَصبحتُ مُثنياً عَليكَ وأَنفاسُ الرِّياضِ رَسِيلُ وَأَمسيْتُ أَدعُو واثقاً بإجابتي
يا من أمر الغرام والقلب له
يَا مَنْ أَمْرُ الغَرامِ وَالقَلْبُ لَهُ قَدْ أَسْقَمَ جِسْمِي فِي هَواهُ وَلَهُ كَمْ يَعْذِلني اللَّائِمُ فيهِ سَفَهَاً