تصفح التصنيف
العصر المملوكي
سعى ببابك لا أخل بفرضه
سَعَى بِبَابِكَ لا أَخَلَّ بِفَرضهِ إلاَّ لأَنّي قَدْ رُمِيتُ بِجَمْرَةِ فَاعْجَبْ لِحَظٍّ سَاقَ قَبلَ الحَجِّ لي
تنسيك عرقوبا له قواعد
تُنسيكَ عُرْقُوباً لهُ قَواعِدٌ عَن مَنْهجِ القَوْلِ الصَّحِيحِ نُكِّبَتْ لا تَبْنِ آمالاً عَلَيها إنَّها
قالوا وقد ضاعت جميع مصالحي
قَالُوا وقد ضَاعَتْ جَميعُ مَصَالحي لِهمُومِ نَفْسٍ ليتَ لا حُمِّلتُها قَدْ كانَ عِنْدَكَ يَا فُلانُ صَرِيمةٌ
رأت حالي وقد حالت
رأَتْ حَالي وَقَد حَالَتْ وَقَدْ غَالَ الصِّبا فَوْتُ فَقَالَتْ إذْ تَشَاجَرْنا
أحببته كالغصن كم شاعر
أحببته كالغصن كم شاعرٍ له عليه نوح ورقاءِ وثغره الصادي من حسنه
وصلت ضحيتك التى أرسلتها
وَصَلَتْ ضَحِيَّتُكَ التى أَرْسَلْتَها وَوُصُولُها أَنَّى بَقِيتَ مُعَادُ وَلَسَوْفَ تَلْقَى كُلُّ أُضْحِيَّةٍ غَداً
كانت سطورك ترياقا لقيت بها
كانَتْ سُطُورُكَ تِرْيَاقاً لَقِيتُ بِها ذاكَ الشُّجاعَ فَعَادَ السُّمُ لي شُهُدا وَكانَ غَايتُها أَرجُوهُ كَفَّ أَذًى
أأفرح بابن أتى والمشي
أَأَفرَحُ بابنِ أتى والمَشي بُ بَيَّضُ فَوْدِىَ بَعْدَ السَّوَادِ وَمَاذا أَقُولُ لأَهْلِ العُقُولِ
جاهدت في ثغره عذولي
جاهدت في ثغره عذولي في حال جد أو انبساط فكان من جفنه جزائي
بشرى شمائلكم بطلعة كوكب
بشرى شمائلكم بطلعة كوكبٍ يومي إليه بالسعود بنانها إنَّ المنابرَ أورقت بأكفّكم