تصفح التصنيف
العصر المملوكي
ولئيم جئته في حاجة
وَلَئِيمٍ جِئْتُهُ في حَاجَةٍ فَتْأَمَّى وَتَأَبَّى وَتَمَرْدَكْ وَدَعَالي أَنَا جَهْراً وَهُوَ لَوْ
كل شهر لنا هلال جديد
كلّ شهرٍ لنا هلالٌ جديدٌ مبرز للفناء كلّ مصون يقرأ الناظر المفكّر فيه
كذا أبدا تزهى العلى بجلالها
كذا أبداً تزهى العلى بجلالها فلله ما أسرى فخاراً وما أسنى رأى فضله أن يجعل الحال بيننا
وصاحبي ساءني تعشقته
وصاحبي ساءني تعشقته لشاحب الوجنتين حوران لو كنت في الليل ناظراً لهما
لا تلح قلب الشجى تقابل
لا تلح قلب الشجى تقابل معروف أهل الورى بمنكر فلو ترشفت ريق فيه
مولاي دعوة من رمته عداته
مولايَ دعوة من رمته عداته بملاءةٍ وهو الشقي بدينه إن كانَ يملك من نضارٍ حبَّة
خففت عنك زمانا
خَفَّفتُ عَنكَ زَماناً لأَنْ أَنقّلَ قَصْدا وَقَدْ خَلَعْتُ حَيَاءً
شكرت لابن المحسني الندى
شكرتُ لابن المحسنيّ الندى والحمد لله على أنني عوّضت في بابِك يا سيدي
مولاي لاقتني الخطوب بأوجه
مَوْلايَ لاقَتُني الخطوبُ بِأَوْجهٍ صَلُبتْ وَظَنّي أَنَّها جُلْمُودُ هَيْهاتَ بلْ هِيَ مِن حَدِيدٍ لَمْ تكُنْ
أغرى اهتمامك يا أمجد
أَغْرَى اهتِمامُكَ يَا أمْجَدُ فَقِدْرِيَ مِن غَيْظِها تُزْبِدُ وصَوْميَ والبَرْدُ قَدْ أَقبلا