تصفح التصنيف
العصر المملوكي
أيا خاضب الشيب حتى متى
أَيّا خَاضِبَ الشَّيْبِ حَتَّى مَتَى تُسَوّدُهُ وَهْوَ يَسْتَعْبِدُكْ وَمَا حَاجَةٌ لِشبابٍ غَدَتْ
نجل شمس الدين من أنعامه
نَجْلُ شَمْسِ الدِّينِ مِن أَنعامهِ وَهْوَ في المَهْدِ بهِ جِيدِي مُقَلَّدْ فَمتَى خِفْتُ الأَذَى من زَمَني
يا آمري بالصبر عمن شفني
يا آمري بالصبر عمن شفني سقماً وفي فيه شفاءُ غليلي من يستطيع الصبر أو يرضى به
أبناظري في حب من أحببته
أَبِناظري في حُبِّ مَن أَحْبْبتُهُ هَاكَ الدَّليلَ وَمَا أَرَاكَ تُعَانِدُ الصُّبْحُ طَلْعَتُهُ وهذا واضِحٌ
سقى الجدث العزي صوب غمامة
سقى الجدَثَ العزِّيّ صوب غمامة ويا ليت تأويه الغداة يعاين فيبصر وجهاً في الورى زانَ خاله
وقالوا الحباب حكى ثغره
وقالوا الحباب حكى ثغره فقلت لقد زاد في إفكه فإن الأقاحي ذوت عنده
يا ثغره ليس الثنايا التي
يا ثغره ليس الثنايا التي تبسم غيرَ الأنجمِ الغر فليقل المسواك ما عنده
وغادة بالحساب عالمة
وَغَادَةٍ بِالحِسَابِ عَالِمَةٍ لِذِهْنِها في الحِسَابِ تَسْدِيدُ مَارَضِيَتْ مُذْ خَدمْتُها عَملي
وقائل عهده بالناس مذ زمن
وَقَائلٍ عَهْدُهُ بِالنَّاسِ مُذْ زَمَنٍ وقَدْ رَآني غرِيبَ الدَّارِ في بَلَدي مَا فَطّروكَ بِهذا الصًوْمِ قُلْتُ لهُ