تصفح التصنيف
العصر المملوكي
شكرا وأجرا لما أوليت من نعم
شكراً وأجراً لما أوليت من نعمٍ في عسرةٍ أظلمت فيها مطالعنا أقسمت لولا نداك المستهلّ لما
أمستخبرا بالشام عن كنه حالتي
أمستخبراً بالشامِ عن كنه حالتي ألم ترني مستبشراً بعد أحزاني وقد كنت أرعى النجم همًّا وخيفةً
يا من يقول البدر أو شمس الضحى
يا من يقول البدر أو شمس الضحى كمعذبي لأكيد القمرين أبوجه ذاك ووجه تلكَ تُقيسه
نسبوه حسنا للهلال وعينه
نسبوه حسناً للهلال وعينه للظبي تنسب لا رميت بعينه فإذا بدا فإلى هلالٍ أصله
وصافي الولا والجسم مقتبل الرضا
وصافي الولا والجسم مقتبل الرضا عريّين قد أمَّنت بيني وبينه توثق شخصي في العناق بشخصِه
تبدت وقد أخفاني السقم وانبرت
تبدَّت وقد أخفاني السقم وانْبرت على حكمها عيناي منهملان يحجبها دمعي وحجبني الضنا
من معيني على دقيقة خصر
من معيني على دقيقة خصرٍ فاحْتيالي مضاعفٌ أشجاني أحسنت كي تزيد في الصدِّ همِّي
لا حبذا شيب بشعري ولا
لا حبذا شيبٌ بشعري ولا شيب بقلبي أفد يا عيني ما كنت بالتائب عن صبوتي
صار أيري دجاجة تخصن البي
صَارَ أَيري دَجاجَةً تَخْصنُ البَيْ ضَ بِرَغْمي وَعَن قَليلٍ يُنادِي المِلاحَ المِلاحَ وَيلي عَلَيْهِ