تصفح التصنيف
العصر المملوكي
حاشاك ترضى للرجا
حَاشَاكَ تَرْضَى لِلرَّجَا ءِ خَلْوَةً مِن فَائدَه لا الأَنْزَروَُ ت بهِ بَعَث
وقفت بأطلال الأحبة سائلا
وَقَفْتُ بِأطلالِ الأَحِبَّةِ سَائِلاً وَدَمعي يَسْقِي ثَمَّ عَهْداً وَمَعْهَدا وَمِن عَجَبٍ إنّي أَوَدُّ دِيَارَهُمْ
إذا ثبتت بين القلوب مودة
إذا ثَبتَتْ بَيِنَ القُلُوبِ مَوَدَّةٌ فَلا تَخْشَ مِن نَقْضٍ بِنَقْلِ الحَواسدِ وَمَا حَاجَةٌ أُدْلي إليكُ بِحُجَّةٍ
صار الثلاثا ليوم السبت أف على
صَارَ الثُّلاثَا لِيَومِ السَّبْتِ أُفِّ علَى حَظّي فَأُفِّ فَما حَقِّى أُرَدِدُهَا أَلْهَانَيَ الَهمُّ عَن نَعْتي وَأُفِّ بِها
سألت صديقا بأمر الورى
سَأَلْتُ صَدِيقاً بِأَمْرِ الوَرَى خَبِيراً بَصِيراً بِطُرْقِ الهُدَى أَغِيضَ النَّدا من أَكُفٍّ لَهُمْ
سروا وكأن الليل من بطء سيره
سَرَوْا وَكأَنَّ اللَّيْلَ من بطْءِ سَيْرهِ وَدَاني خُطَاهُ بِالنُّجُومِ مُسَمَّرُ وَلاذَتْ سُيُوفٌ بِالغُمُودِ وَقد رَأَتْ
تغيب مملوكي الذي قد هويته
تغيب مملوكي الذي قد هويته وخلَّف إيري للهموم يعاني وما نافعي تحت الدجى فمنيتي
الله سخر لي وعائلتي
الله سخّر لي وعائلتي من خفّ بي الإكرام والكرما حتَّى تلوت قبل رؤيتهم