تصفح التصنيف
العصر المملوكي
لك يا نديمي في التألف خطوة
لك يا نديمي في التألف خطوةً فاعْهد لها إن أعوز الإمكان واصْطد بها العنقاء فهي حبالة
أجران حمام الشام
أجران حمَّام الشآ م تسمَّعي لي لفظتين لا تذكري أحواض مص
إمنع وصالك يا فلا
إمنع وصالك يا فلا ن فلستُ منكَ ولستَ مني قد كانَ وجهك في الورى
ولي صغيران أعرى من سيوف وغى
وَلي صَغِيرانِ أَعْرَى مِن سُيُوف وَغىً في كَفِّ ذِي حَنَقٍ قَد حَثَّهُ النَّارُ كَسَوْتَني وَكَسَوْتَ العِرْسَ أُمَّهُما
تعودت من نعماك أحسن عادة
تعوَّدت من نعماك أحسن عادة فأقْبلت أرجو منك عادة إحسان وجئت ما عندي سوى نصف درهم
إذا ضن عني باخل بعطائه
إذا ضَنَّ عَنّي بَاخِلٌ بِعَطائِه فَقَد قلَّدَ الإحسانَ من حَيْثُ لا يَدرِي وَلَمْ يَتكلَّفْ كاهِلي حَمْلَ مَنّهِ
عبادة الناس إن الدار قد فعلت
عَبَّادَةَ النَّاسِ إنَّ الدَّارَ قَد فَعَلَتْ كِنَايةٌ مِنهُمُ عَن رَبَّةِ الدَّارِ وَدارُكُمْ قَالَ عَنها النَّاسُ قد رُجِمَتْ
فليت شيبي فيما اسود من صحفي
فَلَيْتَ شَيْبيَ فيما اسوَدَّ من صُحُفي وَلَيْتَ حَظّيَ فيما ابيضَّ من شَعَرِي
أنشدني شعرا به
أَنشَدَني شِعْراً بهِ ظنَنْتُ فَاهُ مَبْعَرا وَقالَ لي كَيْفَ تَرَى
أحبب بها ناعورة كم حدثت
أحبب بها ناعورة كم حدَّثت بلسان ماءٍ والحديث شجون حنت فباطنها قلوبٌ كلّه