تصفح التصنيف
العصر المملوكي
نجوم حسن أكراد أرضكم
نجومُ حسنٍ أكراد أرضكم قد مات فيها المحب أو كادا فيا لها عشقة دُهيتُ بها
لما رأيت نهودها قد أقبلت
لما رأيت نهودها قد أقبلت ورأت لوجهي عشقة تتجدد قالت وقد رأت اصفراري من به
سأسعى إلى أبوابكم ولو أنني
سأسعى إلى أبوابكم ولو أنَّني على الرأس أسعى راضياً لا على الرجل وأمشي لكم ما بين مصرٍ وغزَّةٍ
لا تخف عيلة ولا تخش فقرا
لا تخف عيلة ولا تخشَ فقراً يا كثير المحاسن المختاله لكَ عين وقامة كل يوم
قاضي القضاة جمعت للزهد الندى
قاضي القضاة جمعت للزهدِ الندى فغدوت في الحالين تبعث بالولي تأتي هباتك كالسيول لنا ولا
وكنت على وعد من الطيف برهة
وَكُنتُ علَى وَعْدٍ من الطَّيْفِ بُرْهَةً فَلَّما بَدا لي بَعْدَ مَطْلٍ بَدا لَهُ وَأَعْرََضَ إعْراضَ الحَبِيبِ كأَنّني
دعوني كن البيت مما لزمته
دَعونِيَ كُنَّ البيتِ ممَّا لَزِمْتُهُ وَإنْ كان كُنَّ البيتِ عَنّي بِمَعْزَلِ وَلَو كُنتُ ذا رُمْحِ لَعَاوَدْتُ طَعْنَهُ
أقوادتي إني فرغت عن النسا
أقوَّادتي إني فرغت عن النسا وأضحى على ميل العلوق معوَّلي فإن كنتُ قد أزمعت بظراً فلا ولا
إذا جاء عثمان مستخبرا
إذا جاءَ عثمان مستخبراً عن المتقارب بحراً فقولوا ثقيلٌ ثقيلٌ ثقيل ثقيل
منع اتضاعك أن تقبل مبسمي
منع اتِّضاعك أن تقبل مبسمي قدماً سموت بها إلى التفضيل فلذاك أهديت الرّكابَ تخيُّلاً