البحرين

يقولون لا تَهْلَكْ وهم يفتكونَ بي وهندسة المهاميز تجتاحني، بالعضلات والفرائص، حتى إذا ما انتبهتُ لسرب النصال، ارتبكَ الهجومُ…

شَكَتِ القبّرة عندما فاتـها الفَخُّ في المقبرة

كذبَ المتلمسُ لم أرافقه إلى قصرٍ ولم أمدح بلاطاً ربما ضعنا معاً

أسمّيها انتعاشاً فاتناً في باب أحلامي شراعاً خاطفاً يهفو وشالاً أخضراً من لازوردِ البحرِ قدامي

فتحتُ لها بابَ قلبي لونتُ هالاتِ أقمارها قبَّـلتُ وشماً لها

مما تشتهي الروحُ ادخرتُ لكم أيها الشعراء فاكهة الغيم جعلتُ القصائدَ في جمرةِ الله في جنةِ الناسِ

سافرتُ في غيمِ الفرارِ جناحيَ الناريُ شِعري فانتهيتُ مجللاً بالثلج في ليل الغـرابِ

بين نهرين من لبن الجسد النبويّ، يسطع زهرُ التآويل حيث لا شعر قبل الشهيق. كأن الرحيق الإلهي يصعد في الطلع. في زهر الشهوة الفاجرة.…

لم تكن الهاوية، غير الدرج الحر نحو الأقاصي امشي، يدي تشخص في خشبٍ يتهرأ،

مازلتَ تولغُ مثل ضبعٍ في دمي يا نصفَ أمي كيفَ