الجزائر

بلادي ، بلادي ، الأمان الأمان أغني علاك ، بأي لسان ؟ جلالك تقصر عنه اللغة

اعـصفي يا رياحْ واقصفي يا رعودْ واثـخني يا جراح

حيًا ستبقى وإن لفتك أكفان خالدًا رغم ما قلوا وما شانوا دنياك يا شاعر الآلام عامرة

هم العرب الفصاح لهم بيان مبين ليس فيه أقل وصمه مقيم اللسن فظلهم بيانا

بلبل الشوقِ إلى دارِ السلام، إحـمـلِ الـروحَ على متـنِ الأثيرْ أصبحَتْ عند تباريـح الـغـرام

هنيئاً مريئاً سيّدي بوليدِكمْ فسُرْ بهلالٍ سوف يبدو لنا بَدْرَا سيحفظُها الرّحمنُ من كلّ حادثٍ

الحب أرقني واليأس أضناني والبين ضاعف آلامي وأحزاني والروح في حب ليلايَ استحال إلى

رسول الهوى بلغ سلامي إلى سلمى وعاط حميّا ثغرها الباسم الألمى وناج هواها، علّ في الغيب رحمة

الحبُّ أرّقني، واليأسُ أضناني، والبـيْـنُ ضاعفَ آلامي وأَحزاني والرُّوحُ في حبِّ لَيْلاَيَ استحالَ إلى

يَا شَبَابْ الجِيلْ، رَاهُو طَالْ اللِّيلْ قُمْ واعْمَلْ تَاويلْ، رَانَا في حَالَه ضَيعْنَا الاِيمانْ، وانهارْ البنيانْ