الجزائر

هَلَّ الهِلالُ بِسَـاحَةِ الإيمَانِ و النَّفْحُ عَطَّـرَ وَاحَةَ الإمْعَانِ وَ البِـرُّ أَنْـهَضَ صَحْبَــهُ أَنْ أَقْبِلُوا

حين تغضب تعلق ضحكتك على المشجب تترك للهاتف مكر صمتك..

لو يكشف الناس طرا عن بواطنهم لم تلق في الناس إلا ماكرا أفكا قد يضحكون ونار الحزن تلذعهم

لأني رفضت الدروب القصيرة وأعلنت رغم الجميع التحدّي وأنّي سأمضي

غيرة أغــار من الأشياء التي يصنع حضوركَ عيدها كلّ يوم

أسألكِ.. هل أنتِ راهبة؟ أم أنتِ عاهرة؟

المذكّرة الأولى: إنفجري يا خارطة العالم المنهار انفسي التضاريس الملكيّة، وحطّمي كراسي الكارتون المستورد

اشتقت إليك تدفعني أفراح الآخرين إليك اليوم صباح عيد، وأنا أصبحت أخاف الفرح

إنهم في فرنسا لا ليتفرجوا على عظمة (برج ايفل) ولا ليكونوا أقرب إلى مدينة العطور واللوحات النادرة

صوت آخر.. رفض آخر.. موت آخر..