- Advertisement -
تصفح التصنيف
السعودية
جدة
طوبى وطوبى لعُرْسٍ أنت كوكبُهُ وأنت رَبَّتُهُ جُهْداً ومُكْتسبا وأنتِ للعلمِ روضٌ بالشَّذا عَبقٌ
آكلة الأكباد
يا أمَّ آكلةُ الأكباد في شغفٍ كُفِّي يَديْها فمَا أبْقَتْ لنا كَبِدا لولاكِ ما حمَلَتْ سيفاً تصولُ به
الناصحة
قالتْ تشاءَمْتَ من طيْر ومِنْ صَفَر متى غزاكَ الونَى والوهْمُ والوجَلُ أنتَ الذي ترَك الآذانَ خاشعةً
من أجل عينيك
لا تُسْرفي في عِتابي إنني بَشَرٌ ولا تغولي أهازيجي وتشْبيبي كمْ أرسُمُ في وجه الدُّجَى أرَقي
- Advertisement -
حوار
يامنيتي أنسيتني ظُلْم الوَرَى
ومَحوت من عمري الليالي المُجْدِباتِ
أبصرتُ في عينيك واحَةَ فِتنةٍ
العام الجديد
أقبل العامُ حاملاً في يديه توصيات الأخِ الكبيرِ إليه قال: إني تركتُ إرثاً ورائي
الطريق إلى مهجتي
أغلقَتْ مهجتي الطريقَ إليها أنا حرَّرتها غِناءً وفناً فارجعي حيثما تشائين إني
- Advertisement -
الكعبة
يشْرحُ الهَمْسُ صدرها والضجيج حين يأوي إلى حماها الحجيجُ مهبطُ الوحيِ والقداسات فيها
شيطانة وشيطان
أيقظتِ إذْ جئتِ في الأحشاء أحْزانا من جاءَ يُغويك في حاناتِهِ الآنا جعلتِ للصَّخرِ أفواهاً وألسنةً