السعودية

تقول أسىً ، فقلت لها حريـق بشدة نـاره صـدري يضيـق تسافر بي الجراح فليت شعري

قرِّبْ خُطاكَ فإنَّني مُشْتاقُ عندي الحنينُ وعندكَ الإشفاقُ أتُراكَ لم تعلمْ بحالي ، بعدم

سلام الله ياقدسي سلام الله

"دمعة على رصيف المعاناة " مُشكلتي ، أَوّلُها آخِرُ

عُذْراً إذا ضايقتكم بكلامي وبعثت أسئلتي بغير خِطَام وإذا قسوتُ على مسامعكم بما

طريقك للعفافِ هو الطريقُ طريقٌ لا يتيهُ ولا يضيق طريقُكَ للشموخ وللتَّسامي

عرفتك ماعرفتك من قريب ولكن التعارف بالقلوب وكم يحظى الفتى بالحب من

لمَّا رأيت الشَّفَقَ الأَحْمَرا رأيته في الأُفْقِ نَهْراً جَرَى شَعَرْتُ أنَّ العين قد أبصرتْ

على قلمي تكاثرت الجروح فما يَدْري بأيِّ أسىً يَبُوحُ كأنَّ برأس ريشته دُوَاراً

ضياءُ الفجر يُؤْذِنُ بانبثاقِ ومِنْ قَيْدِ الظلامِ بالانعتاقِ وعُرجونُ الحنين أراه يسعى