تصفح التصنيف
السعودية
صياد صوفة السرب
وحلمتِ بطرقةِ قلبي الأولى
تحمل فارسك الممعن هجرا وغيابْ
أرهف سمعيك الطرق
لجوء جمالي
حتَّى متى وأَنا أشكو غيابَ (أَنا)؟!
كُلِّي هُناَكَ ولكنِّي أقيمُ هُنا!
وما القصيدةُ إلاَّ لحظةٌ/أَبَدٌ
المتنبي كون في ملامح كائن
سارٍ .. يُفَتِّشُ بعْضُهُ عن كُلِّهِ و يلُمُّ ما تُوحي نبوءةُ لَيْلِهِ مُتَبَتِّلاً للنفْسِ منطلقاً بهِا
قصائدي في مهب العشق قافلة
قصائدي في مهب العشق قافلة من الجنائز أنعاها و تنعاني شيعتها .. فإذا النجمات تتبعني
خيمة من الهواجس على رابية الأربعين
العُمْرُ كلُّ العُمْرِ موسمُ هجرةٍ ..
وأنا برغم(الأربعينَ) من التَّشَرُّ دِ
ما اتَّفقتُ مع الطريقْ !
غراب على شجرة الميلاد
في عيدِ ميلادِهِ خانَتْهُ أَشْمُعُهُ فسارَعَتْ لتُضِيءَ العيدَ أَدْمُعُهُ كأنَّ عينيهِ ..في شوطِ الوفاءِ لهُ ..