- Advertisement -
تصفح التصنيف
السعودية
الحفيدة الشاعرة
أَحَفِيدتي. ولأَنْتِ رَوْضٌ
ناضِجٌ.. ثمراً وزَهْرا!
تُهْدِي به الطَّعْمَ اللَّذيذَ
واقع لا خيال
هذه القصة ترويها هذه القصيدة ذات القوافي المتعددة..
دَنا وتَدَلىَّ.. ثم أَمْسَى بِقُرْبِهِا
كأَنْ وَرَدَ الفِرْدَوْسَ فاستعذب…
أيها الإسلام أواه
تفكَّرْتُ في الإسلامِ وهو مُحَلِّقٌ وفكَّرْتُ في الإسلامِ وهو كسيرُ! صُقُورٌ يَجُبْنَ الجوَّ غَيْرُ جَوارحٍ
الراعية
أراعِيتَي لقد أَخْطَأْتُ دَرْبي
فَرُدِّي الدَّرْبَ. واسْتَدْني المزارا!
شقيتُ وكنتُ أرْتَعُ من رِياضٍ
- Advertisement -
الغاوي الذي استرشد
السَّماواتُ والأراضي تُطِلاَّنِ
على الآبِقِ الذي يُرِيدُ الصَّلاةَ!
شَهِدا دَمْعَهُ وهَوْلَ لَيالِيهِ
الثمانون
بعْد الثَّمانِينَ خَبَتْ جَذْوتي وآدَني السُّقْمُ. وطاب الرَّحيلْ! بعد الثمانين أَبَتْ صَبْوَتي
بطرت فزلت
ساءلَتْني عن تَباريحِ الهوى
في مَجاليهِ.. صُدوداً ووِصالْ!
وهي تَرْنو لي بِطَرْفٍ ساحِرٍ
اسأليني
اسْأَلِيني ما الذي يَجْعَلُني
شَبَحاً حتى أرى الخَلْقَ هَباءَ؟!
واسْأَلِيني عن دَواعِي عُزْلَتي
- Advertisement -
ماض وحاضر
نظَرْتُ إليها وهي تَرْنُو بِطَرْفِها إليَّ كَلَيْثٍ في عَرِينٍ مُمَنَّعِ! فَأطْرَقْتُ إجْلالا لها ومَهابةً
أيها الإنسان
أجْهَدَتْني الحياةُ يا رَبِّ حتى
لَتَمَنَّيْتُ أَنْ تَغُولَ المنُونُ!
غير أَنِّي أخافُ من سَطْوَةِ الإِثْمِ