- Advertisement -
تصفح التصنيف
السعودية
أنا والشاعر العرفج
طرِبْتُ من العَرْفَجِ المُسْتَنيرِ بِشِعْرٍ بدا كشُعاعِ القَمَرْ! كَصَفْوِ الغَدِيرِ.. كشَدْوِ الكَنارِ
الذكريات
ذكرياتي تُمزِّقُ مِن قَلْبي
وتُشْجي حِسيِّ الرَّهيفَ ولُبِّي!
أيَّها اسْتَعْرضَ الضَّمِيرُ تبدىَّ
ويختلف الحبان
أشعريني بأنَّ يوْمَكِ كالأمْسِ
حناناً ورِقَّةً وفُتونا!
إنَّني لا أطيقُ مِنْكِ ازْوِراراً
راعية الإلهام
يالَ بلائي مِن عَذابي الطَّويلْ!
يالَ بُكائي في الدُّجى. والعَويلْ!
يال حيائي مِن ضَميري العليلْ!
- Advertisement -
حب وعرفان
رأيْتُ لعبد الله مَجْداً مُؤَثَّلاً تحدَّر من آبائِهِ الصِّيدِ واسْتَعْلى! فمن جَدّه عبد العزيز.. وفَيْصلٍ
كانت فبانت
ليلايَ كيف أَطَعْتِ ثُعبانَ السُّلُوِّ فَسَمَّم القَلْبَ الشَّغوفْ؟! أقْسَمْتِ أنَّكِ لَسْتِ ساليةً
قد قلت لي فيما مضى
قد قُلتَ لي فيما مضى:
"ماذا أكونُ حبيبتي
إن لم تكوني في حياتي؟"
إدكار واجتواء
اُذْكريني..
إنَّ في الوِحْدة ما يكْوي ضُلُوعي!
وهي نارٌ لَيس تُطْفيها دُمُوعي!
- Advertisement -
حورية وغانية
يا هِنْدُ عِشْتُ مُضَرَّجاً
بِدَمٍ يكادُ يَصِيح ظُلْما!
يا هِنْدُ عِشْتُ مُتَيَّماً
أنا والناس حوار مع النفس
ليس لي أنْ أقولَ شعراً وهذي
نَفَثاتٌ تَفُوقُ.. شعراً ونثرا!
ومن العَدْلِ أَنْ أُمَتَّعَ سمعْي