- Advertisement -
تصفح التصنيف
السعودية
لها حينما تمطر القصيدة
حينما يأتي الذي أخشى عليكْ
رعشةً تحقنُ صمتي عنفوانا
حينما يغفو الهوى في راحتيكْ
قصيدة عن حب قديم
تسعونَ قرناً ، في هواك غريقُ من بعد هذا العُمر كيف أفيقُ يا أيها الوجهُ الذي أحببتُهُ
يا ضمير الأحرار
يا ضمير الأحرار .. أين الضميرُ وبلادي مجازرٌ وقبورُ ! كيفَ يخفى » يا مجلس الأمن « جرحي
أروى
لمن أغزل الشعر المعطَّر بالنجوى؟ إذا لم يكن في مثل عينيك يا "أروى "! إذا لم يكن للصفو للورد للندى
- Advertisement -
الرصاصة
ماذا نلوم الرّصاصه ؟
ألأنَّ الرصاصةَ أول ثغرٍ يقبّلُ رأس القضيّة ؟
أم لأنّا وفي زحمة الزّيف كلٌّ يقدّمُ منّا خلاصـه ؟
كائن بلا هوية
من أيّ نهر شربت الصمت والوجلا ؟ ! وأمهاتك صيّرن الشجى أملا من أينَ عممت هذا الذّل .. ما عرفت
جغرافيا الرقاب
( إلى صُنّاع الحياة ، وإلى الأغبياء بدرجة كافية جدّاً ) :
باسمِ تحرير مواليكَ ، يجيئون إليكْ !
في زُجاج العطر ، يأتون…
ورجوت عيني
وكتمْتُ آلام الحنين فأفصحَتْ عيني وأنطقها الفؤادُ بأدمعي الكلُّ يسمع في الوداع حنيننا
- Advertisement -
بيت العنكبوت
حين صار المجد مجد " البنكنوت "
لم أصدّق ما رأت عيني ،
وأدمنت السكوت