- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الأندلسي
أقول لسعد وهو للمجد مقتن
أَقولُ لِسَعْدٍ وَهْوَ لِلْمَجْدِ مُقْتَنٍ وَلِلْحَمْدِ مُرْتادٌ وَلِلْعَهْدِ حافِظُ أُخَيَّ أَمَا تَرْتاحُ لِلسَّيْرِ إِذْ بَدا
عسى نظرة من ناصر والتفاتة
عسى نظرةٌ من ناصرٍ والتفاتَةٌ تُخَفِّفُ من همِّي وتَكشِفُ من ضُرِّي فعَهْدي به برٌّ رؤوفٌ وراحِمٌ
سقى الطلل الغمام وجاد رسما
سقى الطللَ الغمامُ وجادَ رسْما عفا من عالجٍ لديارِ سَلمى وسحَّ على منازلنا بنجدٍ
كاد أن يقضي سقاما ونحولا
كادَ أنْ يَقضي سَقاماً ونحولا إذ عصى في طاعة الحبّ العذولا دنفٌ لولا هواكم ما شكا
- Advertisement -
لعمر أبي وهو ابن من تعرفونه
لَعَمْرُ أَبي وَهْوَ ابْنُ مَنْ تَعْرِفونَهُ لقَدْ ذَلَّ عِرْضٌ لَمْ يَصُنْهُ إِباءُ أَيَقْتَادُني نَحْوَ الدَّنِيَّةِ مَطْمَعٌ
ووغد حديث بالخصاصة عهده
وَوَغْدٍ حَديثٍ بِالخَصاصَةِ عَهْدُهُ أَلَظَّ بِهِ الإِثْراءُ حَتَّى تَبَذَّخا وَعاشَ أَبُوهُ دَهْرَهُ لِلْخَنى أَباً
بأبي ريم تبلج لي
بِأَبي ريمٌ تَبَلَّجَ لي عَنْ رِضىً في طَيِّهِ غَضَبُ وَأَراني صُبْحَ وَجْنَتِهِ
طرقت أبا عمرو فراع مطيتي
طَرَقْتُ أَبا عَمْروٍ فَراعَ مَطِيَّتِي بِوادِيهِ كَلْبٌ يُنْكِرُ الضَّيْفَ نابِحُ وَأَعْرَضَ عَنْها وَهْيَ دامٍ أَظَلُّها
- Advertisement -
يا ريم ما لي إلا بالهوى شغل
يا رِيمُ ما لِيَ إِلّا بالهَوى شُغُلُ فَمُنْيةُ النَّفْسِ حَيْثُ الأَعْيُنُ النُّجُلُ لَولاكَ ما غَرِقَتْ في الدَّمْعِ إِذْ…
لحى الله من يرنو إلى أمد العلا
لَحَى اللهُ مَنْ يَرْنُو إِلى أَمَدِ العُلا بِعَيْنٍ مَتى تَلْحَظْ شَبا السَّيْفِ تَشْخَصِ وَغَيْري إِذا رِيعَ اسْتَكانَ وَإِنْ…