- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الأندلسي
يا صاحبي خذا للسير أهبته
يا صَاحِبَيَّ خُذا لِلسَّيْرِ أُهْبَتَهُ فَغَيْرُنا بِمُناخِ السُّوءِ يَحْتَبِسُ أَتَرْقُدانِ وَفَرْعُ الصُّبْحِ مُنْتَشِرٌ
عابوا الذي أعشقه بالنحول
عابوا الذي أعشقه بالنحول فلم أطع فيه مقال العذول وإن غصنا أبداً لا تزول
إذا كان ما قلته صادقا
إذا كان ما قلته صادقاً وكنت تحريت جهد المقل وكان ضجيعك طاوي الحشا
أقمت إلى أن جاءني الليل راجيا
أقمت إلى أن جاءني الليل راجياً لقاءك يا سؤلي ويا غاية الأمل فأيأسني الاظلامعنك ولم أكن
- Advertisement -
خليلي سيرا بارك الله فيكما
خليليَّ سيرا بارَكَ اللَّهُ فيكُما فقد شاقَنِي مِن أرضِ عُذرَةَ ريمُ بَهيرُ الخُطا لا يكلِّمُ الأَرضَ وطْؤُهُ
سبع لي اليوم أيا بغيتي لم
سَبْعٌ لِيَ اليَوْمَ أيا بُغْيَتي لَم يَبْدُ لي مَنْظَرُكَ الأجْمَلُ ماذا الجفاءُ اللهَ في مُغْرَمٍ
أرى طالبا منا الزيادة لا الحسنى
أرى طالباً مِنّا الزِّيادةَ لا الحسْنى بفِكرٍ رَمى سهْماً فعَدَّى بهِ عدْنا وطالِبَنا مطلوبُنا مِن وُجودِنا
كأن لم يكن بين ولم يك فرقة
كَأن لَم يَكُن بَينٌ وَلَم يَكُ فُرقَةٌ إذَا كَانَ مِن بَعدِ الفِرَاقِ تَلاَقِ
- Advertisement -
ألفت الهوينى في زمان لأهله
أَلِفْتُ الهُوَيْنى في زَمانٍ لِأَهْلِهِ على غَيْرِ ما يَرْضَى بِهِ المَجْدُ تَحْريضُ وَلَوْ وَجَد ابْنُ الغابِ في الأرْضِ…
لو كنت أجهل ما علمت لسرني
لو كنتُ أجهلُ ما علمتُ لسَرَّني جَهْلي كما قد ساءني ما أعلَمُ كالصَّعْوِ يَرتَعُ في الرِّياضِ وإنّما