- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الأندلسي
وأشعث منقد القميص تلفه
وَأَشْعَثَ مُنْقَدِّ القَميصِ تَلُفُّهُ إِلى الدِّفءِ هَوْجاءُ الهُبوبِ عَقيمُ دَعا وَالصَّبا تَثْني إِلى فيهِ صَوْتَهِ
بني مطر إن الخطوب تهون
بَني مَطَرٍ إِنَّ الخُطوبَ تَهُونُ وَإِنَّ حَديثي عَنْكُمُ لَشُجون فَأَيَّ لِئامٍ كُنْتُمُ في رِعايَتي
وخيل كالذئاب على مطاها
وَخَيْلٍ كَالذِّئابِ على مَطاها أُسُودٌ خَاضَتِ الغَمَراتِ شُوسُ بِيَوْمٍ قَاتِمِ الطَّرَفَيْنِ فيهِ
أقول لسعد وهو خلي بطانة
أَقولُ لِسَعدٍ وَهوَ خِلِّي بِطانَةً وَأَيُّ عَظيمٍ لَم أُنَبِّهْ لَهُ سَعدا إِذا نَكَبَتْ نَجداً مَطاياكَ لَم أُبَلْ
- Advertisement -
فواصل لا يغيب قصدا
فواصل لا يغيب قصداً أعظم بهذا الوصال غما صار وصرنا لفرط مالا
خليلي هلا ذدتما عن أخيكما
خَليليّ هَلا ذُدْتُما عن أَخيكما أَذَى اللَّوْمِ إِذْ جانَبْتُما ما يَسُرُّهُ أَلَمْ تَعْلما أَنِّي على الخَطْبِ إِنْ عَرا
وسرب عذارى من عقيل سمعنني
وَسِرْبِ عَذارَى مِنْ عُقيلٍ سَمِعْنَني وَراءَ بُيوتِ الحَيِّ مُرْتَجِزاً أَشْدو فَسُدَّتْ خَصاصَاتُ الخُدورِ بِأَعْيُنٍ
دعت أم عمرو ويلها ثم أقبلت
دَعَتْ أُمُّ عَمْروٍ وَيْلَها ثُمَّ أَقْبَلَتْ تُؤَنِّبُني وَالصُّبْحُ لَمْ يَتَنَفَّسِ وَتَعْجَبُ مِنْ بَذْلِي لِكُلِّ رَغيبَةٍ
- Advertisement -
وحماء العلاط إذا تغنت
وَحَمَّاءِ العِلاطِ إِذا تَغَنَّتْ فَكَمْ طَرَبٍ يُخالِطُهُ أَنينُ وَأُرْعِيها مَسامِعَ لَمْ يُمِلْها
أنت في مشرق النهار بخيل
أنت في مشرق النهار بخيل وإذا الليل جن كنت كريما تجعل الشمس منك لي عوضا هي