- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الأندلسي
ما لها تطوي فيافي الأرض سيرا
ما لها تَطوي فيافي الأرض سَيرا وتخدُّ البيدَ قَفْراً ثم قفرا أتراها ذَكَرَتْ أحبابها
ألا بأبي بذي الأثلات ربع
أَلا بِأَبي بِذي الأَثلاتِ رَبعٌ سَقى طَلَلَيهِ مَحجَريَ الرَويُّ لَطَمتُ إِلَيهِ خَدَّ الأَرضِ حَتّى
أيها الدار لقد نلت الحبورا
أيُّها الدارُ لقد نلت الحبورا وبَلَغْتِ اليوم مقداراً كبيرا يا عرين المجد يا ركن العلى
فؤاد كطرفك أمسى عليلا
فؤاد كطرفِك أمسى عليلا وجسمٌ كخصرِك يشكو النحولا وأضناه حبُّكِ حتّى اغتدى
- Advertisement -
أهاج الجوى برقا أغار وأنجدا
أهاج الجوى برقاً أغارَ وأنجدا أرَقْتُ عليه الدمع مثنًى وموحدا وبتُّ وفي قلبي لهيبٌ كنارِهِ
طرف يراعي النجم وهو مؤرق
طرفٌ يراعي النَّجم وهو مؤرَّقُ وجوًى تكادُ به الجوانح تُحْرَقُ ومع الذين أودّهم لي في الدُّجى
أيا كاسيا من جيد الصوف جسمه
أَيا كاسياً مِن جيّدِ الصُوفِ جِسمَهُ وَيا عارياً مِن كُلِّ فَضلٍ وَمِن كَيسِ أَتَزهى بِصوفٍ وَهوَ بِالأَمسِ مُصبِحٌ
- Advertisement -
هل عرفت الديار من آل نعمى
هَل عَرَفْتَ الديار من آل نُعمى ومحلاًّ عفى لبين ألمَّا تُنكِر العين بعد معرفةٍ من
فخار الملوك بأعوانها
فخار الملوك بأعوانها وخير البلاد بعمرانها وما ثبّت الله من دولة