- Advertisement -
تصفح التصنيف
العصر الأندلسي
ذرا اللوم يا بني سالم إن صبوتي
ذَرا اللَومَ يا بني سالِمٍ إِنَّ صَبوَتي رَمَتْ كُلَّ لاحٍ مِن إِبائي بِمُسكِتِ أَمُرُّ بِحُزوى مُطرِقاً خيفَةَ العِدا
وهيفاء إن قامت فعاذت بخصرها
وَهَيفاءَ إِن قامَت فَعاذَت بِخَصرِها مِنَ الرِّدفِ قالَ المِرطُ لَيسَ يُعيذُ رَمَتْ صاحِبي يَومَ النَّقا بِكُلَيمَةٍ
فؤادي حقيقة ناديكم
فُؤَادي حَقيقَةُ نَادِيكُمُ فَكَيْفَ بِنَجْدٍ أُنَادِيكُمُ وَأَنْتُمْ لأَسْوَدِ عَيْنِي سَناً
أدم المروءة والوفاء ولا يكن
أدِمِ المروءةَ والوفاءَ ولا يكنْ حبل الديانة منك غيرَ متينِ والعزّ أبقى ما تراه لمكرم
- Advertisement -
وذات عين من الغزلان فاترة
وذاتِ عَيْنٍ من الغزلان فاترَةٍ كأنّما السحرُ فيها همَّ بالوَسَنِ لها سنانٌ من الألحاظِ صَعْدَتُهُ
يا بني الحرب ما بنو الحب إلا
يا بني الحرب ما بنو الحب إلّا مثلكم في لقاءِ صَرْفِ المنونِ أنتمُ بالكفاح صَرْعى العوالي
ولي عصا من طريق الذم أحمدها
ولي عصا من طريق الذمّ أحْمَدُها بها أُقدّمُ في تأخيرها قدمي كأنّها وهي في كفّي أهشّ بها
أكرم صديقك عن سؤالك
أكْرِمْ صديقك عن سؤا لك عنه واحفظ منه ذِمّه فلربما استخبرت عن
- Advertisement -
رمى الموت في عين التصبر بالدم
رمى الموتُ في عين التصَبّرِ بالدّمِ وقال لحسن الصبر بين الحشا دُمِ على القائد الأعلى الذي فُلّ عزمه
يعيد عطايا سكره عند صحوه
يعيدُ عطايا سكرِهِ عندَ صَحوِهِ ليُعْلم أنّ الجودَ منه على عِلْمِ ويسلمَ في الإنعام من قول قائلٍ