تصفح التصنيف
العصر الاسلامي
سما عمر لما أتته رسائل
سما عمر لما أتته رسائل كأصيد يحمى صرمة الحي أغيدا وقد عضلت بالشأم أرض بأهلها
واعدني الكبش موسى ثم أخلفني
واعَدَني الكَبشَ موسى ثُمَّ أَخلَفَني وَما لِمِثلِيَ تُعتَلُّ الأَكاذيبُ يا لَيتَ كَبشَكَ يا موسى يُصادِفُهُ
قالت أنيسة دع بلادك والتمس
قالَت أَنيسَةُ دَع بِلادَكَ وَاِلتَمِس داراً بِطيبَةَ رَبَّةَ الآطامِ تَكتُب عِيالَكَ في العَطاءِ وَتَفتَرِض
أحن إلى تلك الأبارق من قنا
أَحَنُّ إِلى تِلكَ الأَبارِقِ مِن قَنا كَأَنَّ اِمرَأً لَم يَجلُ عَن دارِهِ قَبلي
وأبيض من آل الوليد إذا بدا
وَأَبيَضُ مَن آلِ الوَليدِ إِذا بَدا غَدا مُنَعَماً وَالحَمدُ وَالمِسكُ شامِلُه تَدارَكَني مِنهُ بِسَجلِ كَرامَةٍ
ألا لا أبالي بعد ريا أوافقت
أَلا لا أُبالي بَعدَ رَيّا أَوافَقَت نَوانا نَوى الجيرانِ أَم لَم تُوافِقِ هِجانُ المُحَيّا حُرَّةُ الوَجهِ سُربِلَت
عزوز غداة الورد باد مرادها
عَزوزٌ غَداةَ الوَردِ بادٍ مُرادُها وَتُصبِحُ يَومَ الغَبِّ حاشِكَةَ الخُلفِ
إذا مس خرشاء الثمالة أنفه
إِذا مَسَّ خِرشاءَ الثُمالَةَ أَنفُهُ ثَنى مِشفَريهِ لِلصَّريحِ فَأَقنَعا
أمن الجميع بذي البقاع ربوع
أَمِنَ الجَميعِ بِذي البِقاعِ رُبوعُ راعَت فُؤادَكَ وَالرُبوعُ تَروع مِن بَعدِ ما بَلِيَت وَغَيَّرَ آيَها
وواجهه جذلان حتى أمره
وَواجَهَهُ جَذلانَ حَتّى أَمَرَّهُ بِيُمنى يَدَيهِ كَاِشتِمالِ المُخاطِرِ فَلَمّا خَشيتُ الذَمَ قُلتُ اِشفَعوا لَهُ