تصفح التصنيف
العصر الاسلامي
فمن مبلغ عني خليلي مالكا
فَمَن مُبلِغٌ عَنّي خَليلِيَ مالِكاً رِسالَةَ مَشدودِ الوَثاقِ غَريبِ وَمَن مُبلِغٌ حَزماً وَتَيماً وَمالِكاً
لقد جمع الحداد بين عصابة
لَقَد جَمَعَ الحَدّادُ بَينَ عِصابَةٍ تَساءَلُ في الأَسجانِ ماذا ذُنوبُها مَقَرَّنَةُ الأَقدامِ في السِجنِ تَشتَكي
تمنت سليمى أن أقيم بأرضها
تَمَنَّت سُلَيمى أَن أُقيمَ بِأَرضِها وأنّي لِسَلمى وَيبَها ما تَمَنَّتِ أَلا لَيتَ شِعري هَل أَزورَنَّ ساجِراً
كانت منازلنا التي كنا بها
كانَت مَنازِلُنا الَّتي كُنّا بِها شَتّى فَأَلَّفَ بَينَنا دَوّارُ
ألا أيها البيت الذي أنا هاجره
أَلا أَيُّها البَيتُ الَّذي أَنا هاجِرُهُ فَلا البَيتُ مَنسِيٌّ وَلا أَنا زائِرُه أَلا طَرَقَت لَيلى وَرِجلي رَهينَةٌ
نجوت ونفسي عند ليلى رهينة
نَجَوتُ وَنَفسي عِندَ لَيلى رَهينَةٌ وَقَد عَمَّني داجٍ مِنَ اللَيلِ دامِسُ وَغامَستُ عَن نَفسي بِأَخلَقَ مَقصِلٍ
ألا طرقت ليلى وساقي رهينة
أَلا طَرَقَت لَيلى وَساقي رَهينَةٌ بِأَسمَرَ مَشدودٍ عَلَيَّ ثَقيلُ فَما البَينُ يا سَلمى بِأَن تَشحَطَ النَوى
فلا تيأسا من رحمة الله وانظرا
فَلا تَيأسا من رَحمَةِ اللَهِ وَاِنظُرا بِوادي جَبونا أَن تَهُبَّ شَمالُ وَلا تَيأَسا أَن تُرزَقا أَرحَبِيَّةً
أعاذل بكيني لأضياف ليلة
أَعاذِلُ بَكّيني لِأَضيافِ لَيلَةٍ نُزورِ القِرى أَمسَت بِليلاً شَمالُها أَعامِرُ مهلاً لا تَلُمني وَلا تَكُن
ألا حي ليلى إذ ألم لمامها
أَلا حَيِّ لَيلى إِذ أَلَمَّ لِمامُها وَكانَ مَعَ القَومِ الأَعادي كَلامُها تَعَلَّل بِلَيلى إِنَّما أَنتَ هامَةٌ