تصفح التصنيف
العصر الاسلامي
إذا أم طفل راعها جوع طفلها
إِذا أُمُّ طِفلٍ راعَها جوعُ طِفلِها دَعتهُ بِإِسمِ الفَضلِ فَاِعتَصَم الطِفلُ لِيَحيا بِكَ الإِسلامُ إِنَّكَ عِزُّهُ
تشابه يوما بأسه ونواله
تَشابَهَ يَومَا بَأسِهِ وَنَوالِهِ فَما أَحَدٌ يَدري لأَيِّهِما الفَضلُ شَبيهُ أَبيهِ مَنظَرا وَخَليقَةً
نفحت مكافئا عن قبر معن
نَفَحتَ مُكافِئاً عَن قَبرِ مَعنٍ لَنا مِمّا تَجودُ بِهِ سِجالا فَعَجَّلتَ العَطِيَّةَ يا اِبنَ يَحيى
مضى لسبيله معن وأبقى
مَضى لِسَبيلِهِ مَعنٌ وَأَبقى مَكارِمَ لَن تَبيدَ وَلَن تُنالا كَأَنَّ الشَمسَ يَومَ أُصيبَ مَعنٌ
أمسى المشيب من الشباب بديلا
أَمسى المَشيبُ مِنَ الشَبابِ بَديلاً ضَيفاً أَقامَ فَما يُريدُ رَحيلاً وَالشَيبُ إِذ طَرَدَ السَوادَ بَياضُهُ
لام في أم مالك عاذلاكا
لامَ في أُمِّ مالِكٍ عاذِلاكا وَلَعَمرُ الإِلهِ ما أَنصَفاكا وَكِلا عاذِلَيكَ أَصبَحَ مِمّا
أسلم بن عمر وقد تعاطيت خطة
أَسَلمَ بنَ عَمرٍ وَقَد تَعاطَيتَ خُطَّةً تُقَصِّرُ عَنها بَعدَ طولِ عَنائِكا وَإِنّي لَسَبّاقٌ إِذ الخَيلُ كُلِّفَت
إعص الهوى وتعز عن سعداكا
إِعصِ الهَوى وَتَعَزَّ عَن سُعداكا فَلَمِثلُ حِلمِكَ عَن هَواكَ نَهاكا أَحيا لَنا سُنَنَ النّبِيِّ سَمِيُّهُ
وما خلقت إلا لبذل أكفهم
وَما خُلِقَت إِلّا لِبَذلٍ أَكُفُّهُم وَأَلسُنُهُم إِلّا لِتَحبيرِ مَنطِقِ فَيَوماً يُبارونَ الرِياحَ سَماحَةً
إذا ما تذكرت النظيم ومطرقا
إِذا ما تَذَكَّرتُ النَظيمَ وَمُطرِقاً خَنَنتُ وَأَبكاني النَظيمُ وَمُطرِقُ تَحِنُّ قَلوصي نَحوَ صَنعاءَ إِذ رَأَت