تصفح التصنيف
العصر الاموي
نفلق هام من لم تنله رماحنا
نُفَلِّقُ هامَ مَن لَم تَنَلهُ رِماحُنا بِأَسيافِنا هامَ المُلوكِ القَماقِمُ
دعاني حصن للفرار فساءني
دَعانِيَ حِصنٌ لِلفِرارِ فَساءَني مَواطِنُ أَن يُثنى عَلَيَّ فَأُشتَما فَقُلتُ لِحِصنٍ نَحِّ نَفسَكَ إِنَّما
أفي حدثان الدهر أم في قديمه
أَفي حَدَثانِ الدَهرِ أَم في قَديمِهِ تَعَلَّمتَ أَلا تَقرِيَ الضَيفَ عَلقَما
ألا أبلغ أبا الجرباء عني
أَلا أَبلَغَ أَبا الجَرباءَ عَنّي بِآياتِ التَباغُضِ وَالتَقالي فَلا تَذكُر أَباكَ العَبدَ وَاِفخَر
وهم تأخذ النحواء منه
وَهَمٍّ تَأخُذُ النُحواءَ مِنهُ تَعُكُّ بِصالِبٍ أَو بِالمُلالِ
ألسنا بفرع قد علمتم دعامة
أَلَسنا بِفُرعٍ قَد عَلِمتُم دِعامَةً وَرابِيَةً تَنشَقُّ عَنها سُيولُها وَقَد عَلِمَت سَعدُ بنُ ذُبيانَ أَنَّنا
ولقد وقفت النفس عن حاجاتها
وَلَقَد وَقَفتُ النَفسَ عَن حاجاتِها وَالنَفسُ حاضِرَةُ الشُعاعِ تَطَلَّعُ وَغَرِمتُ في الحَسَبِ الرَفيعِ غَرامَةً
وإني لسهل الوجه يعرف مجلسي
وَإِنّي لَسَهلُ الوَجهِ يُعرَفُ مَجلِسي إِذا اَحزَنَ القاذورَةُ المُتَعَبِّسُ يُضيءُ سَنا جودي لِمَن يَبتَغي القِرى
سجنت لساني يا ابن حيان بعدما
سَجَنتَ لِساني يا اِبنَ حَيّانَ بَعدَما تَوَلّى شَبابي إِنَّ عَقدَكَ مُحكَمُ وَعيدُكَ أَبقى مِن لِساني قُذاذَةً