تصفح التصنيف
العصر الاموي
وبالشام إخواني وجل عشيرتي
وَبِالشامِ إِخواني وَجُلَّ عَشيرَتي وَقَد جعلَت نَفسي إِلَيكَ تَطلّعُ
وقدما أبينا أن يقر ظلامه
وَقدماً أَبينا أَن يَقِرَّ ظلامه وَقدماً وثقنا كُل فَتقٍ مِنَ الأَمرِ وَكَم مِن أَبِيّ قَد سَلَبناهُ وقرَهُ
وابيض قد نبهته بعد هجعة
وابيَض قَد نَبهته بَعد هَجعَة فَقامَ يَشُدُّ السَّرجَ وَالمَرء ناعِسُ عَلَيهِ دِلاصٌ كَالأضاة وبيضةٌ
وأبيض قد نبهته بعد هجعة
وَأَبيَض قَد نَبَّهَتهُ بعد هَجعةٍ وَقَد لَبسَ اللَّيلُ القَميصَ الأَرند جا وَجدت عَلَيهِ مغرماً فَقَبَضته
بأن الملامة لا تبقي ولا تدع
بِأَنَّ الملامَةَ لا تُبقِي وَلا تَدَع وَلا يَزيدك إِلا أَنَّها جزعُ لَم يَبقَ مَعذِرة سَعد فأعذرها
فلم أر يوما مثل يوم شهدته
فَلَم أَرَ يَوماً مِثلَ يَومٍ شَهِدته أَبَت شَمسه مَع غَيمِه أَن تغيّبا
إني أنا الحر وابن الحر
إني أنا الحر وابن الحُرِّ ذو حَسَب مذحج وفخرِ وَقادِح لَكم غَداة الذُّعر
لقيت شباما عند مسجد مخنف
لَقيتُ شَباماً عِندَ مَسجِد مخنفٍ وَقَبل شَبام شاكِراً وَسَبيعاً
إن تك خيلي يوم تكريت أحجمت
إِن تَكُ خَيلي يَومَ تَكريتَ أَحجَمَت وَقُتِّلَ فُرساني فَما كُنتُ وانِيا وَما كُنتُ وَقَّافاً وَلَكِن مُبارِزاً
أنا الحر وابن الحر يحمل منكبي
أَنا الحُرُّ وَاِبن الحُرِّ يَحمل مَنكبي شَديد القصيري في العبادي رَحيلُ