تصفح التصنيف
العصر الاموي
أثني على ابني رسول الله أفضل ما
أُثني عَلى ابنَي رَسولِ اللَهِ أَفضَل ما أَثنى بِهِ أَحَدٌ يَوماً عَلى أَحَدِ السيّدَينِ الكَريمَي كلِّ مُنصَرفٍ
يا أيها الرجل الموكل بالصبا
يا أَيُّها الرَجُلُ الموَكَّلُ بِالصِبا فيمَ ابنُ سَبعينَ المعمَّرُ مِن دَدِ حَتّامَ أَنتَ مُوَكَّلٌ بِقَديمَةٍ
لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها
لِمن دِمنَةٌ بِالنَعفِ عافٍ صَعيدُها تَغيَّرَ باقيها وَمحَّ جَديدُها لِسَعدَةِ مِن عامِ الهَزيمَةِ إِذ بِنا
والماء لا قسم ولا أقلاد
وَالماءُ لا قَسَمٌ وَلا أَقلادُ هُزاهزٌ أَرجاؤُها أَجلادُ لا هُنَّ أَملاحٌ وَلا ثِمادُ
أعيرتموني أن دعتني أخاهم
أَعَيَّرتُموني أَن دَعَتني أَخاهُمُ سُلَيمٌ وَأَعطَتني بِأَيمانِها سَعدُ فَكُنتُ وَسيطاً في سُلَيمٍ مُعاقِداً
تأبد القاع من ذي العش فالبيد
تَأَبَّدَ القاعُ مِن ذي العُشِّ فَالبيد فَتَغلمانُ فَأَشداخٌ فَعَبّودُ
أبا الهجر والصرم الأشاحم تصدح
أَبا الهَجرِ وَالصَرمِ الأَشاحِمُ تَصدَحُ وَطيرٌ بِأَجوازٍ حَواذِرُ نُوَّحُ وَإِذ هِيَ كَالبِكرِ الهِجانِ إِذا مَشَت
راحت رواحا قلوصي وهي حامدة
راحَت رَواحاً قَلوصي وَهي حامِدَةٌ آلَ الزُبَيرِ وَلَم تَعدِل بِهم أَحَدا راحَت بِسِتّينَ وَسقاً في حَقيبَتِها
ألم تعجبا للجاريات البوارح
أَلَم تَعجَبا لِلجارِياتِ البَوارِحِ جَرَت ثُمَّ قَفَّتها جُدودُ السَوانِحِ تُخَبِّرُنا أَنَّ العَشيرَةَ جامِعٌ
أفرغ لها من ذي صفيح أوقحا
أَفرِغ لها مِن ذي صَفيحٍ أَوقَحا مِن هَزمَةٍ جابَت صَموداً أَبدَجا