تصفح التصنيف
العصر الاموي
بأبي الوليد وأم نفسي كلما
بِأَبي الوَليد وَأُمِّ نَفسي كُلّما كانَ الصَباحُ وَذَرَّ قَرنُ الشارِقِ أَثوى فَأَحسَنَ في الثَواءِ وَقُضّيت
يقوت شبلين عند مطرقة
يَقوتُ شِبلَينِ عِندَ مُطرِقَةٍ قَد ناهَزا لِلفِطامِ أَو فُطِما لَم يَأتِ يَومٌ إِلّا وَعِندَهُما
جئنا نسوق لك الشفاء أمامنا
جئنا نُسوق لك الشّفاء أمامنا هلا ترى وجه السّقام تغيّرا فاخلع الأصفر ثوب سقمك وألقه
إن عليا ساد بالتكرم
إِنَّ عَليّاً سادَ بِالتَكَرُّمِ وَالحِلمِ عِندَ غايَةِ التَحَلُّمِ هَداهُ رَبّي لِلصِراطِ الأَقوَمِ
فجال أكدر مختالا كعادته
فَجالَ أَكدُرُ مُختالاً كَعادَتِهِ حتى إِذا كانَ بَينَ الحَوضِ وَالعَطنِ لاقى لَدى ثُلَلِ الأَطواءِ داهِيَةً
سأقطع ما بيني وبين ابن عامر
سَأَقطَعُ ما بَيني وَبَينَ اِبنَ عامِرٍ قَطيعَةُ وَصلٍ لَستُ أَقطَعُ جافِيا فَتى يَتبَعُ النَعمى بِنَعمي تُربُها
من يرى العير لابن أروى على ظهر
مَن يَرى العيرَ لِاِبنِ أَروى عَلى ظَه رِ المَرَورى حُداتُهُنَّ عِجالُ مُصِعداتٍ وَالبَيتُ بَيتُ أَبي وَه
إذا جعل المرء الذي كان حازما
إِذا جُعِلَ المَرءُ الَّذي كانَ حازِماً يُحَلُّ بِهِ حَلَّ الحُوارِ وَيُحمَلُ فَلَيسَ لَهُ في العيشَ خَيرٌ يُريدُهُ
إذا نلت الإمارة فاسم فيها
إِذا نِلتَ الإِمارَةَ فَاِسمُ فيها إِلى العَلياءِ بِالحَسَبِ الوَثيقِ فَكُلُّ إِمارَةٍ إِلّا قَليلاً