تصفح التصنيف
العصر الاموي
جذام سيوف الله في كل موطن
جُذامٌ سُيوفُ اللَهِ في كُلِّ مَوطِنٍ إِذا أَزَمَت يَومَ اللِقاءِ أُزامِ هُمُ مَنَعوا ما بَينَ مِصرٍ فَذي القُرى
تعجل بالمغبوط عجل من القرى
تُعَجِّلُ بِالمَغبوطِ عِجلٌ مِنَ القِرى وَتَخضِبُ أَطرافَ العَوالي مِنَ الدَمِ هُما مِن كِرامِ المَأثُراتِ اِصطَفاهُما
لعمري لقد حسنت شغبا إلى بدا
لَعَمري لَقَد حَسَّنتِ شَغباً إِلى بَدا إِلَيَّ وَأَوطاني بِلادٌ سِواهُما حَلَلتِ بِهَذا حَلَّةً ثُمَّ حَلَّةً
أنا جميل والحجاز وطني
أَنا جَميلٌ وَالحِجازُ وَطَني فيهِ هَوى نَفسي وَفيهِ شَجَني هَذا إِذا كانَ السِباقُ دَيدَني
صدع النعي وما كنى بجميل
صَدَعَ النَعِيُّ وَما كَنى بِجَميلِ وَثَوى بِمِصرَ ثَواءَ غَيرِ قَفولِ وَلَقَد أَجُرَّ الذَيلَ في وادي القُرى
بني عامر أنى انتجعتم وكنتم
بَني عامِرٍ أَنّى اِنتَجَعتُم وَكُنتُم إِذا حُصِّلَ الأَقوامُ كَالخُصيَةِ الفَردِ فَأَنتُم وَلَأيٌ مَوضِعَ الذُلِّ حَجرَةً
إذا الناس هابوا خزية ذهبت بها
إِذا الناسُ هابوا خَزيَةً ذَهَبَت بِها أَحَبُّ المَخازي كَهلُها وَوَليدُها لَعَمرُ عَجوزٍ طَرَّقَت بِكَ إِنَّني
أنا جميل في السنام من معد
أَنا جَميلٌ في السَنامِ مِن مَعَد في الذُروَةِ العَلياءِ وَالرُكنِ الأَشَد وَالبَيتِ مِن سَعدِ بنِ زَيدٍ وَالعَدَد
لعمرك ما خوفتني من مخافة
لَعَمرُكِ ما خَوَّفتِني مِن مَخافَةٍ بُثَينَ وَلا حَذَّرتِني مَوضِعَ الحَذَر فَأُقسِمُ لا يُلفى لِيَ اليَومَ غِرَّةٌ
ويعجبني من جعفر أن جعفرا
وَيَعجِبُني مِن جَعفَرٍ أَنَّ جَعفَراً مُلِحٌّ عَلى قُرصٍ وَيَبكي عَلى جُملِ فَلَو كُنتَ عُذرِيَّ العَلاقَةِ لَم تَكُن